ذكرت مصادر دبلوماسية أن ثلاث دول رفضت قبول طلب تقدم به رئيس حكومة الوفاق الوطني محمد سالم باسندوة بشأن منحه حق اللجوء السياسي بعد ما تم إبلاغه بقرار إقالته من منصبه بشكل رسمي من قبل الرئاسة اليمنية.
وأوضحت وكالة خبر نقلا عن تلك المصادر بأن دولتان عربيتان وواحدة أوروبية تحفظوا على طلب رئيس مجلس الوزراء الموجود حالياً خارج البلاد بالتزامن مع المشاورات الجارية بين مختلف الأطراف السياسية لاختيار رئيس حكومة جديد .. متوقعة قبول الحكومة القطرية استضافة باسندوة في حال تلقت طلباً رسمياً منه بالأمر كونه تربطه علاقة لا بأس بها بعائلة آل ثاني.
وعلى صعيد متصل نفى مصدر مسؤول في مكتب رئيس مجلس الوزراء، صحة الأنباء التي أوردتها بعض الصحف والمواقع الإلكترونية عن عدم عودته إلى اليمن واعتزاله العمل السياسي، أو تلك التي تحدثت عن إجراء أي تعديل وزاري على حكومة الوفاق الوطني.. مؤكداً في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية (سبأ) أن رئيس الوزراء في رحلة علاجية، وأنه سيعود إلى أرض الوطن خلال الأيام القادمة لممارسة مهامه الاعتيادية.
وتضاربت التصريحات الرسمية بشأن التغييرات في حكومة الوفاق الوطني ما بين النفي والتأكيد والتوقعات، فبعد أن صرح مدير مكتب رئاسة الجمهورية نصر طه مصطفى بأن تغييرات محافظين ووزراء في طريقها إلى الاقرار، نفى مستشار رئيس الوزراء ذلك قائلاً : لا صحة للأنباء التي تحدثت عن إجراء تعديل في حكومة الوفاق، في حين أكد تلك التغييرات مصدر في رئاسة الجمهورية لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية متوقعاً حدوث مفاجأة فيمن سيرأس الحكومة المقبلة
وأوضحت وكالة خبر نقلا عن تلك المصادر بأن دولتان عربيتان وواحدة أوروبية تحفظوا على طلب رئيس مجلس الوزراء الموجود حالياً خارج البلاد بالتزامن مع المشاورات الجارية بين مختلف الأطراف السياسية لاختيار رئيس حكومة جديد .. متوقعة قبول الحكومة القطرية استضافة باسندوة في حال تلقت طلباً رسمياً منه بالأمر كونه تربطه علاقة لا بأس بها بعائلة آل ثاني.
وعلى صعيد متصل نفى مصدر مسؤول في مكتب رئيس مجلس الوزراء، صحة الأنباء التي أوردتها بعض الصحف والمواقع الإلكترونية عن عدم عودته إلى اليمن واعتزاله العمل السياسي، أو تلك التي تحدثت عن إجراء أي تعديل وزاري على حكومة الوفاق الوطني.. مؤكداً في تصريح لوكالة الأنباء الرسمية (سبأ) أن رئيس الوزراء في رحلة علاجية، وأنه سيعود إلى أرض الوطن خلال الأيام القادمة لممارسة مهامه الاعتيادية.
وتضاربت التصريحات الرسمية بشأن التغييرات في حكومة الوفاق الوطني ما بين النفي والتأكيد والتوقعات، فبعد أن صرح مدير مكتب رئاسة الجمهورية نصر طه مصطفى بأن تغييرات محافظين ووزراء في طريقها إلى الاقرار، نفى مستشار رئيس الوزراء ذلك قائلاً : لا صحة للأنباء التي تحدثت عن إجراء تعديل في حكومة الوفاق، في حين أكد تلك التغييرات مصدر في رئاسة الجمهورية لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية متوقعاً حدوث مفاجأة فيمن سيرأس الحكومة المقبلة
تعليقات