بناء على توجيهات الرئيس هادي وجه وزير الدفاع اليمني اللواء محمد ناصر أحمد, بتخفيض عدد الجنود المختصين لحراسة الرئيس اليمني السابق, علي عبدالله صالح رئيس المؤتمر الشعبي العام.
وقال مصدر عسكري رفيع أن "وزير الدفاع وجه بتخفيض عدد حراسة الرئيس السابق إلى 600 فرد فقط, بعد أن كانوا 3 آلاف فرد"- بحسب صحيفة اليمن اليوم-.
وذكرت مصادر عسكرية متطابقة أن قيام وزير الدفاع بتقليص عدد أفراد حماية الرئيس تم بناءً على توجيهات من قبل الرئيس الانتقالي عبد ربه منصور هادي، الذي وجه وزارة الدفاع باعتماد 5 آلاف جندي حراسة لعلي محسن الأحمر، و 3 آلاف لصادق الأحمر.
وأكدت المصادر أنه تم, بعد التوقيع على المبادرة الخليجية في العاصمة السعودية الرياض, في 23/11/2011م, اعتماد 3 آلاف جندي كحراسة للرئيس السابق, على أن تصرف وزارة الدفاع كافة حقوق ومستحقات هؤلاء الجنود, الذين اختارهم صالح للبقاء معه كحراسة.
وتزامنت توجيهات الرئيس الانتقالي هادي لوزير الدفاع بتخفيض حراسة الرئيس السابق، مع توجيهه بتجنيد عدد 2500 فرد من ميليشيا الحصبة لصادق الأحمر، في وزارتي الدفاع والداخلية، بعد أن كان هادي قد وجه بتجنيد ألف آخرين للأحمر في وقت سابق.
وتأتي هذه الخطوة في وقت لا تزال عملية التجنيد مستمرة في الفرقة الأولى المنحلة، لصالح اللواء علي محسن الأحمر،ضمن اتفاق غير معلن يقضي بتجنيد 14 ألف من مليشيا الإصلاح على أن يُسلم "محسن" مقر الفرقة "، وهو ما لم يتم رغم الانتهاء من "ترقيم 15 ألف جندي جديد تابعين للواء الأحمر.
وقال مصدر عسكري رفيع أن "وزير الدفاع وجه بتخفيض عدد حراسة الرئيس السابق إلى 600 فرد فقط, بعد أن كانوا 3 آلاف فرد"- بحسب صحيفة اليمن اليوم-.
وذكرت مصادر عسكرية متطابقة أن قيام وزير الدفاع بتقليص عدد أفراد حماية الرئيس تم بناءً على توجيهات من قبل الرئيس الانتقالي عبد ربه منصور هادي، الذي وجه وزارة الدفاع باعتماد 5 آلاف جندي حراسة لعلي محسن الأحمر، و 3 آلاف لصادق الأحمر.
وأكدت المصادر أنه تم, بعد التوقيع على المبادرة الخليجية في العاصمة السعودية الرياض, في 23/11/2011م, اعتماد 3 آلاف جندي كحراسة للرئيس السابق, على أن تصرف وزارة الدفاع كافة حقوق ومستحقات هؤلاء الجنود, الذين اختارهم صالح للبقاء معه كحراسة.
وتزامنت توجيهات الرئيس الانتقالي هادي لوزير الدفاع بتخفيض حراسة الرئيس السابق، مع توجيهه بتجنيد عدد 2500 فرد من ميليشيا الحصبة لصادق الأحمر، في وزارتي الدفاع والداخلية، بعد أن كان هادي قد وجه بتجنيد ألف آخرين للأحمر في وقت سابق.
وتأتي هذه الخطوة في وقت لا تزال عملية التجنيد مستمرة في الفرقة الأولى المنحلة، لصالح اللواء علي محسن الأحمر،ضمن اتفاق غير معلن يقضي بتجنيد 14 ألف من مليشيا الإصلاح على أن يُسلم "محسن" مقر الفرقة "، وهو ما لم يتم رغم الانتهاء من "ترقيم 15 ألف جندي جديد تابعين للواء الأحمر.
تعليقات