اتهمت صحيفة مقربة من مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الأمن والدفاع اللواء علي محسن الأحمر دولة الإمارات العربية المتحدة بالسعي لتفكيك تكتل أحزاب اللقاء المشترك في اليمن ودعم تيارات في الحراك الجنوبي باتجاه الانفصال، رداً على موقف دولة الإمارات المؤيد لإرادة الشعب المصري الثائر ضد حكم الإخوان.
وتضمنت اتهامات صحيفة "أخبار اليوم " اليومية للإمارات المتحدة بالقيام بتحركات سياسية واستقطابات لقيادات في المشترك من أجل تفكيكه وعزل حزب التجمع اليمني للإصلاح ( الإخوان المسلمين ) عن اللقاء المشترك من الناحية السياسية.
وذكرت الصحيفة ذاتها أن الدور الذي تلعبه الإمارات في اليمن يسير في اتجاهين الأول يكمن في تركيز جهودها على تفكيك أحزاب اللقاء المشترك والثاني دعم تيارات داخل الحراك الجنوبي لتصعيد أعمالهم الاحتجاجية ورفع سقف مطالبهم ابتداءً من المطالبة بالانفصال وفك الارتباط وصولاً إلى خروج مؤتمر الحوار الوطني الشامل بقرارات من شأنها فرض النظام الفيدرالي في شكل الدولة اليمنية القادمة.
ورجحت مصادر سياسية في تكتل اللقاء المشترك أن يكون سبب موقف الصحيفة المقربة من اللواء الأحمر المعادي لدولة الإمارات ، دعمها للحكومة المصرية الحالية وتقديمها منحة مالية قدرها مليار دولار وتعزيز العملة المصرية بإيداع ملياري دولار في البنك المركزي المصري دون فائدة ودعم الطاقة والمشتقات والمواد البترولية ووقوفها إلى جانب الشعب المصري وثورة 30 يونيو التي استعادت أحلام شباب الثورة المصرية واطاحت بالرئيس المصري الإخواني المعزول "محمد مرسي".
بالإضافة إلى اتخاذ جماعة الإخوان المسلمين موقفاً عدائياً إزاء التصريحات التي يطلقها القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان بين الحين والآخر التي يتهم خلالها الجماعة بمحاولة زعزعة الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي برمتها.
وتوقعت المصادر ذاتها قيام صحيفة أخبار اليوم بشن هجوم مماثل على كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت لاتخاذها مواقف مؤيدة للشعب المصري ومنددة بتصرفات أنصار جماعة الإخوان والرئيس المعزول "مرسي" في مصر التي أدت إلى اضطراب الأوضاع العامة في مصر ، وتقديم الدولتين دعم يُقدر بنحو 9 مليار دولار يشمل منح مالية وودائع في البنك المركزي المصري ودعم المشتقات النفطية، وكذا بيان وزير الإعلام السعودي نيابة عن قيادة المملكة الرافض لأي أنشطة إخوانية تستهدف أمن وسكينة المسلمين سواء في داخل أو خارج بلدانهم واستخدام الدين الإسلامي الحنيف لتحقيق أغراض سياسية.
وتضمنت اتهامات صحيفة "أخبار اليوم " اليومية للإمارات المتحدة بالقيام بتحركات سياسية واستقطابات لقيادات في المشترك من أجل تفكيكه وعزل حزب التجمع اليمني للإصلاح ( الإخوان المسلمين ) عن اللقاء المشترك من الناحية السياسية.
وذكرت الصحيفة ذاتها أن الدور الذي تلعبه الإمارات في اليمن يسير في اتجاهين الأول يكمن في تركيز جهودها على تفكيك أحزاب اللقاء المشترك والثاني دعم تيارات داخل الحراك الجنوبي لتصعيد أعمالهم الاحتجاجية ورفع سقف مطالبهم ابتداءً من المطالبة بالانفصال وفك الارتباط وصولاً إلى خروج مؤتمر الحوار الوطني الشامل بقرارات من شأنها فرض النظام الفيدرالي في شكل الدولة اليمنية القادمة.
ورجحت مصادر سياسية في تكتل اللقاء المشترك أن يكون سبب موقف الصحيفة المقربة من اللواء الأحمر المعادي لدولة الإمارات ، دعمها للحكومة المصرية الحالية وتقديمها منحة مالية قدرها مليار دولار وتعزيز العملة المصرية بإيداع ملياري دولار في البنك المركزي المصري دون فائدة ودعم الطاقة والمشتقات والمواد البترولية ووقوفها إلى جانب الشعب المصري وثورة 30 يونيو التي استعادت أحلام شباب الثورة المصرية واطاحت بالرئيس المصري الإخواني المعزول "محمد مرسي".
بالإضافة إلى اتخاذ جماعة الإخوان المسلمين موقفاً عدائياً إزاء التصريحات التي يطلقها القائد العام لشرطة دبي الفريق ضاحي خلفان بين الحين والآخر التي يتهم خلالها الجماعة بمحاولة زعزعة الأمن والاستقرار في منطقة الخليج العربي برمتها.
وتوقعت المصادر ذاتها قيام صحيفة أخبار اليوم بشن هجوم مماثل على كل من المملكة العربية السعودية ودولة الكويت لاتخاذها مواقف مؤيدة للشعب المصري ومنددة بتصرفات أنصار جماعة الإخوان والرئيس المعزول "مرسي" في مصر التي أدت إلى اضطراب الأوضاع العامة في مصر ، وتقديم الدولتين دعم يُقدر بنحو 9 مليار دولار يشمل منح مالية وودائع في البنك المركزي المصري ودعم المشتقات النفطية، وكذا بيان وزير الإعلام السعودي نيابة عن قيادة المملكة الرافض لأي أنشطة إخوانية تستهدف أمن وسكينة المسلمين سواء في داخل أو خارج بلدانهم واستخدام الدين الإسلامي الحنيف لتحقيق أغراض سياسية.
تعليقات