القائمة الرئيسية

الصفحات

تقرير الحريات والحقوق لعام 2012م في اليمن

 

تقرير الحريات والحقوق لعام 2012م في اليمن


صحيح إن الصحافة اليمنية لم تفقد أي شهيد خلال العام 2012م بعكس العام الماضي الذي سقط فيه سبعة شهداء صحفيون وإعلاميون على أيدي البلاطجة وقوات نظام علي عبدا لله صالح ووصف بأنه أكثر الأعوام سوءاً بحق الصحافة والصحفيين على الإطلاق ، فإن هذا العام شهد تحسناً طفيفاً ، على الأقل أننا لم نخسر شهيداً والحمد لله.

لكنا لا نستطيع وصفه بالتحول من وضع سيء إلى وضع أفضل ، من وضع الانتهاك إلى وضع احترام حق الصحفي في العمل في بيئة آمنة ، هذه البيئة لم تستطع حكومة الوفاق أن تجد لها طريقاً آمناً وسالكاً ولم تعبدها أمام حرية الرأي والتعبير واحترام حق الصحفي في الحصول على المعلومات واستقائها وتداولها بنص الدستور والقوانين النافذة والمواثيق والإعلانات الدولية التي وافقت وصادقت عليها الجمهورية اليمنية والتزمت بها أمام المجتمع الدولي فهي على أرض الواقع لا تزال هشة ولا تزال التعبئة مستمرة للقوات النظامية ضد الصحفيين ، ولازال الصحفيون يتعرضون لمحاولة قتل وضرب واعتقال واعتداء عليهم وعلى منازلهم وممتلكاتهم, فضلاً عن تعرضهم للاختطاف والمحاكمات وغيرها من الانتهاكات .

في تقرير منظمة صحفيات بلا قيود  لعام 2012م أظهر تعرض الصحفيين إلى  135  حالة انتهاك, فالاعتداءات بلغت 60 حالة اعتداء وشكلت ما نسبته 44.44% ، وبلغت التهديدات 34 حالة تهديد وتشكل ما نسبته 25.19% ، أما التحريض والتشهير بلغت 9 حالات وشكلت ما نسبته 6.67% ، والاحتجاز 7 حالات وشكلت ما نسبته  %5.19ومحاولة الاغتيال بلغت 6 حالات وشكلت ما نسبته 4.44% والحجب والاختراق  بلغت 5 حالات وشكلت ما نسبته 3.70% والمحاكمات وإصدار الأحكام بلغت 5 حالات وشكلت ما نسبته 3.70% والفصل التعسفي 4 حالات شكل ما نسبته  2.96% والاعتقالات بلغت 3 حالات وشكلت ما نسبته 2.22% والاختطاف بلغت حالتين وشكلت ما نسبته 1.48% .

تقرير الحريات لهذا العام 2012م لم ينس المعتقل منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام الصحفي عبد الإله حيدر شايع الذي أضحى بقاءه في السجن عيباً وجريمة بل وفضيحة لكل القوى الوطنية ولمنظمات المجتمع المدني وللحقوقيين وللصحفيين عموماً ، ويفترض بهم ممارسة الضغط الحقيقي واليومي على الرئيس هادي وحكومة الوفاق لإطلاق سراح حيدر وتعويضه عن سنوات سجنه الظالمة ، وهي مهمة لا يقبل عذر أحدا في ذلك ، كما أن علينا أيضاً ممارسة الضغط بشكل مستمر على الحكومة للعمل على وقف الانتهاكات التي يتعرض لها الصحفيون كل عام , كي ندلف إلى العهد الجديد ونتأكد من أن الثورة الشبابية الشعبية السلمية بدأت تحقق أهدافها ، ولن نتأكد من ذلك إلا إذا انتهت الانتهاكات الممنهجة الواقعة بحق الإنسان اليمني عموماً وبحق الصحفيين على وجه الخصوص ، عندها سنتأكد أن التغيير الحقيقي بدأ يطل بتباشيره , وهذا لن يتأتى إلى بالتوعية المستمرة لحقوق الإنسان لكافة منتسبي الأمن والجيش ولمنتهكي حقوق الإنسان عموماً عبر وسائل الإعلام  المختلفة لأن هذه مهمتها في إيصال هذه الحقوق إلى كل منزل وبيت في إرجاء الجمهورية اليمنية .

    إننا نريد أن يكون سجلنا في حقوق الإنسان نظيفا نريد ان نرى بلدنا  وقد جعل انتهاكات حقوق الإنسان عموما والصحفيين على رأسهم من الماضي ، لندلف إلى الأعوام القادمة وسجلاتنا في حقوق الإنسان نظيفة وخالية من أي انتهاكات وهو مطلب كل اليمنيين التواقين للحرية والكرامة والعدالة والمساواة وتطبيق وإنقاذ القانون واحترام حقوق الإنسان في طول البلاد وعرضها .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قضية الصحفي المعتقل عبدالاله حيدر

     ليس لدى منظمة صحفيات بلا قيود أدنى شك بأن الصحفي المعتقل عبدالاله حيدر شايع مظلوم وأن الحكم الذي صدر بحقه ظالم وجائر ،لأن الجميع يعرف جيدا أن القضاء في اليمن غير عادل وغير نزيهة بل ومخترق من قبل الأجهزة الأمنية  - الأمن القومي والأمن السياسي ,فقد تأكد لنا ذلك في الأحكام الجائزة التي تمت من قبل مع كثير من الصحفيين

والذين سجنوا ظلما وتلبية لرغبات الأجهزة الأمنية و عبدالاله حيدر هو معتقل بحكم قضائي جائر بسبب تدخل الأجهزة

الأمنية  وعدم استقلال السلطة القضائية  وأجهزتها المخترقة أمنيا ً,وعندما قدم إلى المحكمة قدمته النيابة بتهم التخابر والترويج الإعلامي لتنظيم القاعدة ونحن نستغرب من هذه التهم الجائرة تؤكد  منظمة  صحفيات بلا قيود  أن من حق أي صحفي أن يعبر عن رأيه بكل حرية استنادا إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية وغير ذلك من الاتفاقيات التي صادقت عليها الجمهورية اليمنية ،وكذا النص الدستوري اليمني وقانون الصحافة والمطبوعات رقم 25 لسنة 1990م ،وحيدر كان يحلل ما تطرحه قيادات تنظيم القاعدة  عبر الوسائل الإعلامية ويحللها دون أن يبدي أي تعاطف مع أو ضد ، لكنه كصحفي من حقه مثل انه من حق أي سياسي أن يحلل ويستنتج ما يطرحه الآخرون ثم يعطي رأيه في هذا التحليل لكن الغريب في الأمر أن حيدر مسجون  بتعليمات أمريكية وهذا يؤكد أن القضاء ليس مخترقاً من الأجهزة الأمنية في الداخل بل انه مخترق أيضا من الخارج والدليل أن عبدالاله حيدر شائع لا يمكن أن يخرج من معتقله إلا إذا وافقت الولايات المتحدة الأمريكية على ذلك لأن النظام السابق هو الذي كان مرتميا في أحضان الأمريكان ولا يأبه بأن يدس تهما على أي مواطن أو يقتله بناءاً على هذه التعليمات وهو خرق في السيادة اليمنية .

وقد نظمت صحفيات بلا قيود من اليوم الأول لاعتقاله العديد من الفعاليات التضامنية مع الصحفي المعتقل عبدالاله شايع أمام رئاسة الوزراء  , ووزارة العدل ومكتب النائب العام ونظمت المنظمة عديد  فعاليات للتضامن مع حيدر ومعها نقابة الصحفيين اليمنيين وكثير من الصحفيين والناشطين والحقوقيين والعديد من منظمات المجتمع المدني التي تؤمن بحرية الرأي والتعبير وتؤمن بحق الصحفي أن يكون لديه  مصادر معلوماته الخاصة وهذا مكفول بنص الدستور والقوانين النافذة والاتفاقيات الدولية التي صادقت عليها الجمهورية اليمنية ,ولا يحق لأي جهة أن تسأل الصحفي عن مصدر معلوماته أو تجبره على الكشف عنها والإفصاح عن هذه المصادر لأن ذلك يعرض المصادر للخطر والصحفي كما في مواثيق الشرف عليه أن يذهب إلى السجن أو يعرض حياته للخطر دون أن يكشف عن مصادر معلوماته هذا ما كان للصحفي حيدر عندما رفض الإفصاح عن مصادر معلوماته ما دفع بالأجهزة الأمنية والقضائية التلفيق له تهمة التخابر مع أعضاء تنظيم القاعدة والترويج لأفكارها وهي تهمة وطبخة من طبخات الأمن والقضاء التي عرفناها ونعرفها جيداً

إننا سنظل في منظمة صحفيات بلا قيود نطرح قضية الصحفي المعتقل عبدالاله حيدر شايع على الأجهزة الرسمية وفي كل المحافل الدولية المعنية بحقوق الإنسان للضغط على الجهات الرسمية رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة وكل الجهات للإفراج عن عبدالاله حيدر ورد الاعتبار له وتعويضه عن فترة سجنه الظالمة ولن نتوقف أو يثنينا اليأس أو الإحباط أو يخيفنا الظلم والإجرام في العمل على أن تكون قضية اعتقال عبدالاله حيدر هي على رأس الفعاليات التي تتبناها المنظمات الدولية والمتعلقة في الحقوق والحريات بالعودة إلى تقارير منظمة صحفيات بلا قيود خلال الخمس السنوات الماضية فإننا نلحظ ازدياداً سنوياً في الانتهاكات التي تقع بحق الصحفيين ولعل العام 2011م  هو أسوأ الأعوام سوءا في تاريخ الصحافة اليمنية عموما فقد خسر الوسط الصحفي سبعة شهداء من الأسرة الصحفية

 

جدول رقم (1) يوضح عدد ونسبة حالات الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م

م

الحالة / الواقعة

العدد

النسبة

1

الاعتداءات

60

44.44

2

التهديدات

34

25.19

3

التحريض والتشهير

9

6.67

4

الاحتجاز

7

5.19

5

محاولة الاغتيال

6

4.44

6

الحجب والاختراق

5

3.70

7

المحاكمات وإصدار الأحكام

5

3.70

8

الفصل التعسفي

4

2.96

9

الاعتقالات

3

2.22

10

الاختطاف

2

1.48

الإجمـــــــــــــــــــــــالي

135

100%

 

مخطط رقم (1) يوضح عدد الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م

 

 

 

 

مخطط رقم (1) يوضح نسبة الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م

 

 

 

الاعتداءات :

    يظهر الجدول رقم (1) أن حالات الاعتداءات على الصحفيين ظهرت بعدة صور الاعتداء على الصحفيين بالضرب والاعتداء باقتحام المنازل والوسائل الإعلامية وإحراق المنازل وتكسير السيارات ونهب المنازل والسرقات وكذا الاعتداء بإطلاق النار على الصحفيين ومنازلهم وبلغت هذه الاعتداءات (60) حالة اعتداء مختلفة من إجمالي عدد حالات الانتهاكات الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك خلال العام 2012م وتشكل هذه الحالة ما نسبته (44.44%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام وهي على النحو التالي:

الصورة الأولى :

الاعتداء بالضرب :

  تبلغ عدد حالات الاعتداء على الصحفيين بالضرب (31) حالة من إجمالي عدد حالات الاعتداءات وتشكل ما نسبته (51.67%) من إجمالي عدد حالات الاعتداءات وهي على النحو التالي:

الحالة الأولى :

اعتدى عناصر من الحراك الجنوبي بالضرب على مصور قناة يمن شباب فايد دحان في 13/1 في مهرجان التصالح والتسامح وتعرض للإهانة ومنعه من تغطية المهرجان في ساحة العروض بخور مكسر بعدن دون معرفة الأسباب . 

الحالة الثانية :

اعتدى بلاطجة مسلحون في محافظة لحج بالضرب على مراسل صحيفة أخبار اليوم أبوبكر الجبولي في طور الباحة م/لحج في 16/1 أثناء قيامه بعمله والذي كان متواجداً في قاعة محاضرات كلية التربية التي اقتحمها البلاطجة واعتدوا عليه بالضرب.

الحالة الثالثة :

اعتدى بلاطجة بالضرب بالهراوات والحجارة على رئيس تحرير صحيفة اتجاهات أحمد الأسدي ومحفوظ البعيثي نائب رئيس التحرير في 2/2 بالقرب من صحيفة الثورة أثناء ذهابهم لطباعة صحيفتهم وكان الاعتداء من قبل البلاطجة الذين يحاصرون صحيفة الثورة الرسمية وهشموا زجاجات السيارة التي تقلهم ولمبات الإضاءة وواجهة السيارة الأمامية وروعوا أطفال رئيس التحرير الذين كانوا برفقته.

 

الحالة الرابعة :

اعتدى مسلحون مجهولون يرتدون زياً عسكرياً بالضرب على الصحفي نبيل حيدر في 9/2 أثناء خروجه من صحيفة الثورة دون معرفة الأسباب ولاذ الجناة بالفرار.

الحالة الخامسة :

اعتدى مجهولون بالضرب على عضو اللجنة الإعلامية لتكتل أحرار للتغيير فارس أبو بارعة في 9/2 ولاذوا بالفرار على خلفية آرائه السياسية وتوجهاته الفكرية .

الحالة السادسة :

اعتدى أربعة مجهولون بالضرب على الكاتب الصحفي عاد نعمان في 9/2 وهددوه بالقتل في مديرية التواهي محافظة عدن على خلفية كتاباته وآرائه .

الحالة السابعة :

اعتدى ثلاثة مسلحون مجهولون في صنعاء بالضرب على الكاتب هاني الجنيد في 22/2 الذين كانوا يستقلون سيارة ( سنتافي) سوداء مغطاة الرقم وسلبوه جهازه المحمول وهاتفه النقال ومبلغ 94 ألف ريال أثناء خروجه من موقع الاشتراكي نت باتجاه ساحة التغيير بصنعاء .

الحالة الثامنة :

اعتدى مسلحون مجهولون بالضرب على مراسل البي بي سي عبدالله غراب مستخدمين الهراوات والسكاكين قيل انهم يتبعون على عبدالله صالح أثناء تغطيته لمسيرة جماهيرية بصنعاء وكان غراب برفقة أخويه واللذين تعرضا للضرب المبرح أيضاً.

الحالة التاسعة :

اعتدى مدير عام البرامج بالفضائية اليمنية محمد الردمي على عبد الرحمن البكاري الصحفي بقناة اليمن داخل مبنى التليفزيون في فبراير عام 2012م.

 

 

 

الحالة العاشرة :

اعتدى ضابط أمن في محافظة عدن سند عبدالله بدر الميسري بمعينة ثلاثة مسلحين بالضرب على مراسل وكالة الأنباء الفرنسية فواز منصر في 11/3 وهددوه بالقتل بعد أن اقتحم منزله فضلاً عن سبه وشتمه دون أي سبب ويسكن فواز منصر في المنصورة بعدن بالقرب من مكتب التجديد نيوز.

الحالة الحادية عشر :

اعتدى جنود من الفرقة الأولى مدرع بالضرب على الصحفي خالد محي الدين في 7/4 بسبب عمله .

الحالة الثانية عشر :

اعتدت حراسة رئاسة الوزراء بالضرب على مراسل قناة يمن شباب في 17/4 أثناء تغطيته لفعاليات احتجاجية في ساحة الحرية أمام مجلس الوزراء دون سبب.

الحالة الثالثة عشر :

اعتدى احد أعضاء اللجنة الأمنية في ساحة الحرية بتعز بالضرب على المصور وائل العبسي في 24/4 ما سبب له في إحداث فتحة بالرأس وأصيب بإحدى عينيه ، وتأتي هذه الحادثة بعد سلسلة اعتداءات حدثت لأشخاص آخرين في الساحة.

الحالة الرابعة عشر :

اعتدت بالضرب مجموعة مسلحة مجهولة على مدير فرع مؤسسة صحيفة الجمهورية في محافظة الحديدة خالد راوح في 26/4 دون معرفة الأسباب.

الحالة الخامسة عشر :

اعتدت عصابة مسلحة بالضرب على المحرر بوكالة الأنباء اليمنية سبأ أنور البحري في 30/4 بعد أن اقتحمت منزله في حي الحصبة بصنعاء وأصيب بجروح وكدمات بليغة دون معرفة الجناة.

الحالة السادسة عشر :

اعتدى بلاطجة بالضرب على مقدم برنامج نافذة أمل ومراسل قناة يمن شباب محمد العرافي على خلفية تغطيته لوقفة احتجاجية أمام مبنى رئاسة الوزراء في 15/5 والمطالبين بإطلاق سراح المخفين قسراً والمعتقلين من شباب الثورة الشبابية الشعبية السلمية.

الحالة السابعة عشر :

اعتدى بلاطجة بالضرب على المذيع أحمد المسيبلي في أحد أحياء العاصمة صنعاء في 3/6 عندما اعترضاه شخصان وهو بسيارته وهددوه قائلين أن الثورة لن تنفعه ولن تدافع عنه .

الحالة الثامنة عشر :

اعتدت قوات الأمن بمحافظة تعز على مراسل موقع مأرب برس محمد الحذيفي في 23/6 بالضرب وهددوه بالسلاح أثناء تغطيته مظاهرة في مدينة تعز بالقرب من جولة القصر تطالب بإقالة مدير أمن مديرية صالة محافظة تعز على خلفية قضايا أمنية وأطلقت قوات أمنية وعسكرية مشتركة الرصاص لتفريق المتظاهرين .

الحالة التاسعة عشر:

اعتدى مسلحون مجهولون بالضرب على رئيس تحرير صحيفة الطريق أيمن محمد ناصر في 24/6 أثناء خروجه من محكمة التواهي بمحافظة عدن دون معرفة الاسباب.

الحالة العشرون :

اعتدى مسلحون مجهولون بالضرب على المحرر بصحيفة الشارع محمد غزوان والمصور مندوب قناة يمن شباب فايد دحان في 5/7 حين اعترضت طريقهما نقطة تقطع اعتدت عليهما بالضرب وصادرت معداتهما الصحافية أثناء عودتهما من خولان في تغطية صحافية لعملية اختطاف قائد معسكر الصمع بأرحب م/ صنعاء العميد مراد العوبلي وصادروا المعدات الصحافية وهواتفهم النقالة وغير ذلك.

الحالة الحادية والعشرون:

اعتدى أفراد يتبعون النجدة بالضرب على المحرر بصحيفة الشارع عبد الرزاق العزعزي في 31/7 أثناء تصويره الاشتباكات التي دارت جوار وزارة الداخلية بين أتباع الشيخ الأحمر والقوات التابعة للنظام ، وقام ضابط يدعى عبدالله الشطبي باحتجازه أثناء تصويره الاشتباكات واعتدى عليه الجنود وهدده بالقتل لو عاد للتغطية في نفس المنطقة ، كما قام بكسر ذاكرة تليفونه ومصادرته .

الحالة الثانية  والعشرون:

اعتدى مجهولون بالضرب على مراسل صحيفة الوحدوي المعارضة في محافظة اب محمد المسعودي بعد خروجه من سوق القات ما أدى إلى إصابته بنزيف في الأنف وكدمات متفرقة في جسده.

الحالة الثالثة والعشرون:

اعتدت قوات أمنية وأمن السفارة الأمريكية بالضرب على مصور قناة الساحات محمود الزالعي في 14/9 وكسرت يده وصودرت آلة التصوير وتليفونه أثناء تغطيته وتصويره لأحداث اقتحام السفارة الأمريكية من قبل محتجين غاضبين على الفلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم.

الحالة الرابعة والعشرون:

اعتدى بعض الإداريين العاملين في صحيفة الثورة الرسمية بالضرب على عضو اللجنة النقابية في صحيفة الثورة عبدالله الخولاني في 25/9 أمام قيادة المؤسسة لأسباب متعلقة بالعمل الإداري في مؤسسة الثورة الرسمية للصحافة.

الحالة الخامسة والعشرون:

اعتدى جنود يتبعون الأمن السياسي بالضرب على الصحفي توفيق الحميري في 7/10 واقتادوه وهو مغمض العينين إلى داخل مبنى جهاز الأمن السياسي أثناء تصويره اعتصام لمواطنين أمام الجهاز مطالبين بإطلاق سراح أقاربهم.

الحالة السادسة والعشرون:

اعتدى مدير عام مؤسسة الاتصالات وتقنية المعلومات بمحافظة اب محمد كشيح على مراسل صحيفتي الرأي العام والخبر بالمحافظة فؤاد السميعي بالضرب في 4/11 ، إضافة الى سبه وشتمه أمام بوابة المؤسسة دون معرفة أسباب هذا الاعتداء.

الحالة السابعة  والعشرون:

اعتدى أفراد من الشرطة المرابطين في المستشفى الجمهوري بتعز بالضرب على المحرر بصحيفة الجمهورية عدنان أحمد علوان في 5/11 عندما كان يسعف والدته إلى المستشفى مستعيناً بباص مؤسسة الجمهورية للصحافة دون معرفة الأسباب .

الحالة الثامنة والعشرون:

اعتدى أفراد من معسكر الأمن بمحافظة ذمار بالضرب على مراسل موقع مأرب برس محمد الواشعي في 11/11 أمام مبنى إدارة أمن محافظة ذمار أثناء تغطيته للوقفة الاحتجاجية التي نفذها أفراد وضباط إدارة أمن مديرية عنس للمطالبة بحقوقهم.

 

الحالة التاسعة والعشرون:

اعتدى جنود من الأمن يتبعون العقيد عبدالوهاب قعشم في محافظة حجة بالضرب على مصور قناة سهيل المعارضة عبدالكريم هديس في 13/11 وصادروا كاميرته أثناء تغطيته فعالية احتجاجية سلمية للباعة المتجولين والبساطين تطالب بحقوقها المشروعة.

الحالة الثلاثون :

اعتدى مسلحون مجهولون بالضرب على طاقم قناة السعيدة الفضائية في 10/12 وأصيب العديد منهم بجروح في أنحاء متفرقة من أجسادهم بعد ضربهم بالهراوات والعصي ، فضلاً عن إطلاق الأعيرة النارية في الهواء أثناء تصويرهم عدداً من الحالات المرضية في مديرية المنصورة بمحافظة الحديدة وهؤلاء الصحفيون هم فضل سعيد من قناة السعيدة وعبدالله شائع مصور وفضل أحمد سعيد رئيس تحرير موقع الحديدة برس وفؤاد العوسجي ومراسل وكالة سبأ حمدين الأهدل وأيمن جرمش موظف في مجلس الوزراء وصودرت كاميرتهم .

الحالة الحادية والثلاثون:

اعتدى مسلحون مجهولون في محافظة ذمار على مراسل قناة السعيدة مختار الرحبي في 16/12 أثناء تغطيته لبعض قضايا المواطنين وصادر المعتدون كاميرته وبعد مفاوضات مع المسلحين أعادوا الكاميرا بعد أن أصيب بالخوف والرعب بسبب إطلاق المسلحين النار في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من قبل

 

 

الحالة

مسلحون مجهولون

قوات الأمن

البلاطجة

جهات رسمية

الأمن السياسي

الحراك الجنوبي

الفرقة الأولى مدرع

اللجنة الأمنية بساحة تعز

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاعتداء

12

38.7

8

25.8

4

12.9

3

9.68

1

3.23

1

3.23

1

3.23

1

3.23

31

100%

























    جدول رقم (2) يوضح عدد حالات الاعتداء بالضرب والجهات التي أقدمت على الانتهاك

 

مخطط رقم (2) يوضح عدد حالات الاعتداء بالضرب والجهات التي أقدمت على الانتهاك

 

 

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (2) يوضح نسبة حالات الاعتداء بالضرب والجهات التي أقدمت على الانتهاك

 

 

 

الصورة الثانية :

الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها:

  تظهر هذه الصورة تعرض(21) حالة للاعتداء على منازل الصحفيين من إجمالي عدد الاعتداءات والبالغة (60) حالة وتشكل ما نسبته (35%) من نسبة الاعتداءات وهي على النحو التالي:

الحالة الأولى :

تعرض منزل رئيس تحرير صحيفة الأمناء الأهلية عدنان الأعجم لوابل كثيف من الرصاص حين قام مجهولون بإطلاق النار بكثافة من أسلحة رشاشة على منزلة الكائن بمنطقة دار سعد بعدن وهو ما سبب أضرارا بليغة في المنزل.

الحالة الثانية :

أقدمت عناصر مجهولة في 7/11 على تفجير منزل الصحفي على الأسمر الناشط في الثورة الشبابية الشعبية السلمية والمسؤول الإعلامي للمجلس الأهلي بمحافظة الضالع ما أدى إلى إشعال النار في كافة أنحاء المنزل ولم يعرف الجناة إلى الآن.

الحالة الثالثة :

اقدم جنود يتبعون الفرقة الأولى مدرع على كسر زجاج سيارة الصحفي محمد المقالح في 7/4 بإعقاب البنادق في العاصمة صنعاء دون سبب يذكر.

الحالة الرابعة :

أقدم مجهولون في 27/9 على إحراق منزل الصحفي خالد دلاق بعبوة حارقة انفجرت في الدور الثاني من منزله الأمر الذي أدى إلى حصول انفجار واشتعال النار بالمنزل بالكامل .

الحالة الخامسة:

أقدم مسلحون مجهولون على إطلاق النار باتجاه مقر صحيفتي الأولى و الشارع في 5/10 ولاذوا بالفرار وذلك بعد دقائق من تهديدات كانت تلقتها الصحيفتين من موقع (انصار الثورة) الإخباري.

الحالة السادسة :

تعرض منزل الصحفي وليد علي غالب الأسودي لإطلاق وابل من النار من قبل مجهولين لاذوا بالفرار في 3/11 وأحدث الاعتداء أضراراً بالغة بالمنزل وأثار الرعب والخوف لدى اسراته  وأطفاله .

الحالة السابعة :

تعرض منزل المذيع في قناة اليمن خالد عليان للسرقة من قبل مجهولين في 28/11 الذين كسروا باب المنزل مستغلين عدم وجود أحد بالمنزل وتمكن اللصوص بطريقة احترافية من كسر مغلقة الباب وسرقوا المنزل وعبثوا بمحتوياته وتم توثيق الحادثة عبر الجهات الأمنية.

الحالة الثامنة :

تعرض منزل الصحفي عبدالله عرمه بصنعاء لإطلاق نار كثيف من قبل مجهولين في 2/12 ما أدى إلى إثارة الرعب والخوف في نفوس اسرته التي كانت متواجدة داخل المنزل وإلحاق أضرار مادية بليغة بالمنزل.

 

الحالة التاسعة :

تعرضت سيارة رئيس تحرير صحيفة المدين الأهلية باسم الشعبي لتحطيم زجاجاتها الخلفية في 6/1 على خلفية عمله الصحفي من قبل مجهولين .

الحالة العاشرة :

اعتدى مسلحون مجهولون يرتدون زياً مدنياً بالتقطع لباص توزيع صحيفة الأولى وسط مدينة ذمار وعلى مقربة من نقطة أمنية في 6/1 وأشهروا السلاح في وجه السائق وابتزازه ومنعه من العبور ونهب ما بحوزته من مبالغ مالية.

الحالة الحادية عشر:

حاصرت مجاميع مسلحة (بلاطجة) من أنصار على عبدالله صالح مقر صحيفة الجمهورية بتعز في 3/2 وحاولوا اقتحامها ومنعوا الموظفين من الدخول والخروج من وإلى المبنى ، مطالبين بتغيير نهج الصحيفة وسياسة تحرير الأخبار.

الحالة الثانية  عشر:

تعرض مقر مؤسسة الشموع للصحافة والاعلام ومطابعها في محافظة عدن لهجوم مسلح من قبل مسلحين مجهولين في 27/2 أثناء ما كانت صحيفة (أخبار اليوم ) ماثلة للطبع.

الحالة الثالثة عشر:

اعتدى مسلحون مجهولون بإطلاق النار على مقر صحيفة يمنات بالعاصمة صنعاء في 30/3 على خلفية كتاباتها حول الأحداث في اليمن .

الحالة الرابعة عشر:

اعتدى ما يسمى بالبلاطجة مواليين لعلي عبدالله صالح في 2/2 على مؤسسة الثورة للصحافة على خلفية إزالة صورة صالح مع عمود يومي بعنوان إضاءة من على صدر الصفحة الأولى واستبدالها بمنشور إعلاني للانتخابات الرئاسية .

الحالة الخامسة عشر:

اقتحم بلاطجة عددهم يزيد عن مائة شخص من الموالين لصالح مقر صحيفة الجمهورية بتعز في 4/2 بعد محاصرتها ومنع الموظفين من الدخول إليها ، وهدد المسلحون بتفجير المطبعة على خلفية تغيير سياسة الصحيفة واحتوائها على آراء كل الأطياف السياسية .

الحالة السادسة عشر:

حاول مجموعة من البلاطجة موالين لصالح اقتحام مقر الفضائية اليمنية بصنعاء في 4/2 ومنعوا دخول حسين باسليم رئيس قطاع التليفزيون إلى القناة على خلفية الخطاب الإعلامي الذي بدأ منفتحاً على كافة الأطراف السياسية .

الحالة السابعة عشر:

تعرض مقر صحيفة النداء الأهلية للسطو من قبل مجهولين سرقوا محتويات الصحيفة من الأجهزة الالكترونية في 18/1 إضافة إلى معدات أخرى تابعة لها .

الحالة الثامنة عشر:

أقدم مسلحون يتبعون الشيخ مالك طفاح باعتراض رئيس تحرير صحيفة نهار الغد م/ حجة وسلبوه تليفونه الشخصي وكاميرته وصادروا فلوسه التي كانت بحوزته .

الحالة التاسعة عشر:

القى مجهولون قنبلة يدوية على باص توزيع صحيفة أخبار اليوم في المنصورة م/عدن في 7/12 أثناء توقف الباص لإنزال الصحيفة لأحد الأكشاك في المنطقة ، اذ انفجرت القنبلة جوار الباص بعد اصطدامها بواجهته ما أسفر عن تعرضه لأضرار كبيرة .

الحالة العشرون:

تعرض الإعلامي في قناة الإيمان قائد الشميري للمنع من الدخول إلى القناة في 1/12بعد أن منعه مدير القناة عبدالواحد الأنسي من الدخول بدون وجه حق ومنعه من مزاولة عمله كنائب للمدير.

الحالة الحادية والعشرون :

تعرضت صحيفة الوحدوي المعارضة لعملية اقتحام وسرقة في 21/12 من قبل مجموعة نهبت أجهزة الإخراج والصف الالكتروني والأرشيف الإلكتروني الخاص بالصحيفة منذ صدورها ولم يتم الكشف عن الجناة .

 

 

 

جدول رقم (3) يوضح عدد حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

الحالة

 

الواقعة

مجهولون

بلاطجة

الفرقة الأولى مدرع

مدير قناة رسمية (سبأ)

مرافقو شيخ

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاعتداء على منازل الصحفيين

13

61.9%

5

23.81%

1

4.76%

1

4.76%

1

4.76%

21

100%

 

 

 

مخطط رقم (3) يوضح عدد حالات الاعتداء على منال الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

 

 

 

 

مخطط رقم (3) يوضح نسبة حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

الصورة الثالثة :

الاعتداء على الصحف بإحراقها:

تظهر هذه الصورة تعرض عدد من الصحف للإحراق وهذه الصورة بلغت عددها (3) حالات من إجمالي حالات الاعتداءات وتشكل ما نسبته (5%) من إجمالي نسبة الاعتداءات وتمثلت في الآتي:

الحالة الأولى :

احرق مسلحون مجهولون صحفية أخبار اليوم بمحافظة الضالع في 27/2 بسبب تناولاتها الإخبارية.

الحالة الثانية :

أحرقت مجموعة مسلحة في مدينة الحوطة م/ لحج كميات من صحيفة أخبار اليوم في 11/3 والخاصة بالتوزيع في محافظات لحج ، اب ، الضالع وتعز وأقدموا على إيقاف حافلة التوزيع وأرغموا السائق تحت تهديد السلاح على تسليم كمية أعداد الصحيفة الـ (19) ألف نسخة ورشوا البنزين عليها وأحرقوها وهددوا بإحراق أي شخص يتولى توزيعها أو بيعها .

الحالة الثالثة :

أقدمت مجموعة اشخاص على إحراق صحيفة أخبار اليوم في 26/5 في محافظة عدن في حملة ضد الصحيفة وسياستها التحريرية.

 

 

 

 

 

جدول رقم (4) يوضح عدد حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

من قبل

 

 

الحالة

مسلحون مجهولون

مجاميع تتبع الحراك

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

مصادرة الصحف

2

66.67%

1

33.33%

3

100%

 

 

 

مخطط رقم (4) يوضح عدد حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

 

 

 

 

 

مخطط رقم (4) يوضح نسبة حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

 

الصورة الرابعة :

مصادرة الصحف :

تظهر هذه الصورة تعرض (3) حالات للمصادرة من إجمالي عدد حالات الاعتداء على الصحف والصحفيين وممتلكاتهم واقتحام مقرات الصحف وتشكل هذه الصورة ما نسبته (5%) من إجمالي نسب الاعتداءات وهي على النحو التالي:

الحالة الأولى :

صادرت نقطة الأزرقين العسكرية الواقعة على مشارف العاصمة صنعاء صحيفة الناس في 9/4 المخصصة لمحافظة مأرب ، وكذا مصادرة نسخاً من كتاب ثورة اليمن للكاتب الصحفي ناصر يحيى.

الحالة الثانية :

صادرت نقطة تتبع الأمن المركزي بمنطقة بروم – غرب المكلا في 25/6 صحيفة عدن الغد دون أي سبب يذكر.

الحالة الثالثة :

 صادرت السلطات الأمنية صحيفة الأمناء الصادرة في عدن في 28/6 في نقطة بروم في محافظة حضرموت واتلفتها بالكامل.

 

 

 

جدول رقم (5) يوضح عدد حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

من قبل

 

الحالة

قوات الأمن المركزي

نقطة الأزرقين العسكرية

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

مصادرة الصحف

2

66.67%

1

33.33%

3

100%

 

 

مخطط رقم (5) يوضح عدد حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

 

 

 

 

 

مخطط رقم (5) يوضح نسبة حالات مصادرة الصحف والجهات التي صادرتها

 

الصورة الخامسة :

الاعتداء بالألفاظ النابية :

تظهر هذه الصورة تعرض (2) حالتين للاعتداء بالألفاظ النابية من إجمالي عدد حالات الاعتداء على الصحف والصحفيين البالغة (60) حالة من إجمالي عدد حالات الانتهاكات الواردة في الجدول العام وتشكل ما نسبته (3.33%) من إجمالي نسبة الاعتداء وهذه الصورة هي على النحو التالي :

الحالة الأولى :

تهجم أحد عناصر حراسة مجلس النواب على مراسل ومصور قناة سهيل في 3/4 أثناء تأديتهم عملهم ، إذ تهجم عناصر الحراسة بألفاظ نابية وشتائم عندما كان طاقم القناة يغطي جلسة الاستماع إلى وزيري الداخلية والدفاع في المجلس بسحب مسدسه من خزانته واشهاره في وجوههم .

الحالة الثانية :

تهجم أشخاص من مخيم التحرير (البلاطجة ) الذين يناصرون علي عبدالله صالح على مصور قناة الجزيرة محمد السيد في 8/5 أثناء تصويره للاعتصامات التي تشهدها ساحة الحرية المقابلة لمجلس الوزراء ووصفوه بألفاظ نابية بذيئة منها بأنه عميل لقطر ولقناة الفتنة أثناء محاولتهم الاعتداء عليه .

 

 

 

 

 

 

جدول رقم (6) يوضح عدد حالات الاعتداء بالألفاظ النابية

من قبل

 

الحالة

حراسة مجلس النواب

بلاطجة مخيم التحرير

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاعتداء بالألفاظ النابية

1

50%

1

50%

2

100%

 

 

 

 

 

مخطط رقم (6) يوضح عدد حالات الاعتداء بالألفاظ النابية

 

 

 

 

 

مخطط رقم (6) يوضح نسبة حالات الاعتداء بالألفاظ النابية

 

التهديدات :

       يوضح الجدول  العام رقم (1) أن عدد التهديدات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012 بلغت (34) حالة انتهاك من إجمالي عدد حالات الانتهاكات البالغة (135) حالة انتهاك وتشكل هذه الحالات ما نسبته (25.19%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام وهذا التهديد يأتي على صورتين :

الصورة الأولى :

التهديد بالقتل والتصفية الجسدية :

تظهر هذه الصورة بأن عدد حالات التهديدات بالقتل والتصفية الجسدية بلغت (19) حالة  من إجمالي عدد حالات التهديدات وتشكل ما نسبته (55.88%) من إجمالي نسبة التهديدات وهي على النحو التالي:

الحالة الأولى :

تلقى الكاتب الصحفي نبيل سبيع تهديدا بالقتل هو واسرته في 4/2 على خلفية كتاباته وتعبيره عن آرائه تجاه القضايا الوطنية من قبل مجهولين.

الحالة الثانية :

تلقى مدير مكتب قناة السعيدة في م/ تعز محمد مارش تهديداً بالتصفية الجسدية عبر رقم هاتف معروف (تحتفظ المنظمة بالرقم ) في 3/1 على خلفية جمعه وثائق تتعلق بقضية فساد .

الحالة الثالثة :

تلقى مراسل قناة البي بي سي في اليمن عبدالله غراب تهديداً بالتصفية الجسدية من قبل شخص يدعى فايز صادق الضبياني المتواجد في المملكة العربية السعودية عبر محادثة موثقة عبر الفيس بوك في 23/1 وتعهد المذكور وهو من أنصار علي صالح باختطافه بعد أن يعود إلى اليمن واقتياده إلى سجن يتبعه في منطقة بني ضبيان واخفاءه إلى الأبد موجهاً له العديد من عبارات السب والشتم والاتهامات بالعمالة على خلفية تغطياته الصحفية في القناة للأحداث الجارية في اليمن.

الحالة الرابعة :

تلقى مراسل صحيفة الصحوة في محافظة الضالع نصر المسعدي تهديداً بالتصفية الجسدية من قبل مدير بنك التسليف الزراعي السابق في 24/1على خلفية نشره قضايا فساد لمدير البنك بالوثائق.

الحالة الخامسة :

تلقى مدير عام مؤسسة الشموع للصحافة والإعلام سيف الحاضري تهديداً بالتصفية الجسدية في 28/1 من قبل العميد مراد العوبلي قائد الحرس الجمهوري بتعز دون سبب.

الحالة السادسة :

 تلقى الصحفي عارف أبو حاتم تهديداً بالقتل من أرقام خاصة في 2/2 توعدته بالتصفية الجسدية على خلفية كتاباته الناقدة لحكم العائلة في اليمن والتي ينشرها في صحيفة الناس اسبوعياً كما تلقى تهديداً عبر تليفون رئيس تحرير صحيفة الناس أسامة غالب.

 

الحالة السابعة :

تلقى الصحفي حمدي ردمان تهديدا بالقتل ومحاولة مصادرة كاميرته من قبل جماعة قبلية مسلحة كانت على متن سيارة نوع شاص تحمل لوحة معدنية معروفة في 10/3 أثناء تغطيته لصحيفة الأولى مظاهرة لمواطنين أمام فرع مكتب الهيئة العامة للأراضي والمساحة والتخطيط العمراني بمدينة الحديدة.

الحالة الثامنة :

تلقى رئيس تحرير صحيفة أوام  موسى العيزقي تهديداً بالقتل والتصفية الجسدية له ولأفراد اسرته عبر رسائل ومكالمات تليفونية مباشرة من عديد أرقام معروفة على خلفية كتاباته الصحفية .

الحالة التاسعة :

تلقى مراسل البي بي سي عبدالله غراب تهديداً بالتصفية الجسدية وحملات تحريضية ضده من قبل مجهولين لتغطياته الصحفية عبر القناة عن تهديد على صالح لرئيس الحكومة محمد سالم باسندوه واتهام الحكومة بالفشل.

الحالة العاشرة :

تلقى مراسل وكالة الأنباء الفرنسية في عدن فواز منصر الحيدري تهديداً بالقتل والسب والشتم في 1/4 من قبل ضابط في جهاز الأمن القومي ووحدة مكافحة الإرهاب سند عبدالله بدر أثناء تواجده بمقيل صحيفة الأمناء في كريتر على خلفية إتهام الصحفيين بالكتابة  ضد مهدي مقوله قائد المنطقة العسكرية الجنوبية سابقاً .

الحالة الحادية عشر :

تلقى المحرر في صحيفة السياسية صالح الحماطي تهديداً بالقتل من قبل وكيل مساعد في محافظة صنعاء ، كما قام بإخراج أطقم عسكرية إلى منزل الحماطي أثناء غيابه عن المنزل ما أدى إلى ترويع اسرته.

الحالة الثانية عشر :

تلقى الكاتب الصحفي عبدالفتاح البتول تهديداً بالتصفية الجسدية في 11/5 من هاتف ثابت (تحتفظ المنطقة بالرقم) إضافة إلى تلقيه سباً وشتماً على خلفية كتاباته الصحفية في صحيفة أخبار اليوم.

الحالة الثالثة عشر :

تلقى الصحفي أمين الصفا في 27/5 تهديداً بالتصفية الجسدية من قبل مدير عام مكتب رئيس مجلس إدارة وكالة  الانباء اليمنية سبأ معاذ بجاش على خلفية نشره خبر عن مصدر بوزارة الخدمة المدنية يتعلق بموضوع متعاقدي الوكالة.

 الحالة الرابعة عشر :

تلقى معد برنامج عاكس خط في قناة سهيل المعارضة حسن عناب ومقدم البرنامج محمد الربع تهديدات بالقتل في 5/8 من تليفون خاص على خلفية تناول البرنامج قضايا عامة وسياسية وبأسلوب ساخر.

 

الحالة الخامسة عشر :

تلقى عضو اللجنة الإعلامية بساحة التغيير بصنعاء فؤاد المسلمي تهديداً بالتصفية الجسدية في 9/8 من أرقام خاصة على خلفية نشاطه الصحفي ونشره تقريراً في صحيفة أخبار اليوم عن التعذيب الوحشي الذي يتعرض له شباب الثورة في صعدة من قبل الحوثيين والذين وصلوا إلى احدى مستشفيات صنعاء وهم بحالة إنسانية سيئة .

الحالة السادسة عشر :

تلقت هيئة تحرير صحيفة القضية تهديداً بقطع ألسنتهم وأيديهم وكسر رؤوسهم وبالتصفية الجسدية في 9/9 من شخص مجهول على خلفية عملهم الصحفي .

الحالة السابعة عشر :

تلقى الصحفي محمد علي المقري تهديداً بالقتل والتصفية الجسدية من قبل مجهولين في 29/11 على خلفية نشره تقارير واستطلاعات لصحيفة أخبار اليوم عن الحوثيين .

الحالة الثامنة عشر :

تلقى الصحفي ربيع شاكر المهدي تهديداً بالتصفية الجسدية وخطف ابنته لميس التي تدرس في الصف السابع من قبل مجهولين في 8/12 الأمر الذي اضطره إلى إخراجها من المدرسة خوفاً عليها من الخطف .

الحالة التاسعة عشر :

تلقى نائب رئيس مجلس إدارة صحيفة الثورة خالد الهروجي تهديداً بالتصفية الجسدية في 9/12عبر مواقع التواصل الاجتماعي دون معرفة من يقف وراء هذه التهديدات ، بعد أن تعرضت سيارته لأعطال متعمدة تسببت في وقوع حادث سير أثناء قيادة ابنه السيارة في أحد شوارع العاصمة صنعاء.

 

جدول رقم (7) يوضح عدد حالات التهديد بالقتل التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

الحالة

 

الواقعة

مجهولون

معروفون

ضابط في الأمن القومي

جماعة قبلية مسلحة

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

التهديد بالقتل والتصفية الجسدية

10

52.63%

7

36.84%

1

5.26%

1

5.26%

19

100%

 

 

 

مخطط رقم (7) يوضح عدد حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (7) يوضح نسبة حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

الصورة الثانية :

التهديد بالإيذاء :

 تظهر هذه الصورة تلقى (15) صحفيا للتهديد  بالإيذاء وتشكل هذه الحالات ما نسبته (44.12%) من إجمالي نسبة التهديدات وهي على النحو التالي:

الحالة الأولى :

تعرض صحفيو 14 أكتوبر للصحافة والنشر للتعسف والإيذاء والتشهير من قبل رئيس تحرير الصحيفة أحمد الحبيشي وبعض البلاطجة التابعين له في 10/1 على خلفية مطالبة الصحفيين بإقالة الحبيشي والفاسدين في المؤسسة .

الحالة الثانية :

تلقى الصحفي أنيس منصور تهديداً بالإيذاء من قبل على سالم البيض عبر اتصال هاتفي في 22/2 بعد ساعات من مشاركته بتقارير إخبارية بقناة البي بي سي وتطرقه لتغطية الانتخابات الرئاسية بالجنوب ، واتهم البيض منصور بتسلمه مبالغ مالية من قبل حميد الأحمر وحزب الإصلاح مقابل تغطيته ، إضافة إلى إطلاق تهديدات لم يفصح عنها  .

الحالة الثالثة :

تلقت هيئة تحرير صحيفة الأهالي الأهلية تهديداً ووعيداً بالإيذاء من قبل وكيل جهاز الأمن القومي عمار محمد عبدالله صالح وإنزال ما أسماه التأديب اللائق بحق إدارة الصحيفة وموقعها الإخباري على خلفية نشر الموقع أخبارا متعلقة بنشاط الجهاز وسفريات عمار إلى مصر والمملكة العربية السعودية ، وخبر رفض الأمريكان دمج جهازي الأمن السياسي والقومي.

الحالة الرابعة :

تلقى مدير تحرير موقع نشوان نيوز الإخباري رياض الأحمدي تهديداً بالإيذاء عبر اتصال هاتفي من رقم مجهول في 19/4 مهددا الموقع بعواقب ما ينشر والذي قال انه يهدد استقرار الوطن ويسيئ إلى قامات وطنية كأحمد علي عبدالله صالح ، إضافة إلى تلقيه شتائم وسب .

الحالة الخامسة :

تلقى مدير مكتب قناة الشرقية بصنعاء مجلي الصمدي تهديدا بالإيذاء من قبل مجهول عبر رسالة (sms) من تليفون معروف (تحتفظ المنطقة بالرقم) على خلفية تغطياته الصحفية .

الحالة السادسة :

 تلقى عضو مجلس نقابة الصحفيين اليمنيين محمد شبيطة تهديدا بالإيذاء من قبل مدير عام مركز المعلومات بوزارة الخدمة المدنية على خلفية نشره خبر في الصفحة الأولى من صحيفة الثورة حول وجود 17 ألف وظيفة في الخدمة المدنية لأسماء مكررين ، وقام المذكور بتهديده وتوعده بالعقاب ، إضافة إلى شتمه بألفاظ بذيئة .

 

الحالة السابعة :

تلقى مراسل موقع مأرب برس بتعز محمد الحذيفي تهديدا بالسلاح والإيذاء في 23/6 أثناء تغطيته مظاهرة في مدينة تعز ، تطالب بإقالة مدير أمن مديرية صالة على خلفية قضايا أمنية ، وأطلقت القوات الأمنية والعسكرية المشتركة النار لتفريق المتظاهرين.

الحالة الثامنة :

تعرض الصحفي حمود هزاع للإيقاف والتفتيش والتهديد من قبل جنود يتبعون الفرقة الأولى مدرع في العاصمة صنعاء في 19/7 وصادروا بطاقته الشخصية والصحفية ورفضوا إعادتها وشتموه ووجهوا السلاح بوجهه ما اضطره للهرب إلى ساحة التغيير .

الحالة التاسعة :

تعرض الصحفي عبدالله بن عامر للتهديد بالإيذاء في 25/8 في حال استمر في نشر قضية الشهيد عبدالإله الحميدي احد شهداء الثورة وهذه الاتصالات من جهات مجهولة .

الحالة العاشرة :

تلقى الصحفي أحمد الحاضري رسائل تهديد ووعيد بالإيذاء في 2/11 عبر اتصالات بشكل يومي من رقم يمن موبايل من جهات مجهولة.

 

 

الحالة الحادية عشر :

تلقى الصحفي شوقى اليوسفي في 5/11 تهديدات بالإيذاء من قبل فتحي توفيق عبدالرحيم على خلفية نشره مقالات ينتقد فيها أداء الأجهزة الأمنية وهدده بإسكاته إذا لم يمتنع عن تناول القصور في إداء الأجهزة الأمنية .

الحالة الثانية عشر :

تلقى مدير مؤسسة الشموع سيف الحاضري تهديداً بالإيذاء في 6/11عبر رسائل مستمرة (SMS) واتصالات مكثفة تتضمن تهديدا ووعيدا من قبل مجهولين.

الحالة الثالثة عشر :

تلقى مراسل قناة الجزيرة باليمن أحمد الشلفي تهديدات بالإيذاء في 30/11 من قبل طارق محمد عبدالله صالح وهي تهديدات متعددة عبر اتصالات ورسائل وشتائم تلقاها الشلفي أكثر من مرة عبر تليفونه وعلى حائطه في الفيس بوك.

 الحالة الرابعة عشر :

تلقى مراسل صحيفة الوحدوي في الضالع صالح المنصوب تهديدا بالإيذاء والسجن من قبل مدير أمن مديرية قعطبة في 5/12 إذا استمر بالكتابة وذلك بسبب متابعته وتحقيقاته الصحفية عن موضوع السجناء وانتهاكات لحقوق الانسان في قعطبة.

الحالة الخامسة عشر :

تلقت أسرة الصحفي باسم الشعبي تهديدات من قبل مجهولين في 16/12 في محافظة عدن عبر رسالة وضعت في باب منزله وكتب عليها (باسم الشعبي اسرتك في خطر) واعتبرها الشعبي أن هذا التهديد له علاقة بنشاطه الإعلامي والصحفي ومواقفه المهنية من القضايا الوطنية .

 

جدول رقم (8) يوضح عدد حالات التهديد بالإيذاء والجهات التي أقدمت على ذلك

من قبل

 

الواقعة

مجهولون

معروفون

قوات الأمن

وكيل الأمن القومي

الفرقة الأولى مدرع

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

التهديد بالإيذاء

6

40%

5

33.33%

2

13.33%

1

6.76%

1

6.76%

15

100%

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (8) يوضح عدد حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

مخطط رقم (8) يوضح نسبة حالات الاعتداء على منازل الصحفيين وممتلكاتهم وعملهم ومقرات الصحف واقتحامها

 

التحريض والتشهير  :

  يظهر الجدول رقم (1) عدد حالات التحريض والتشهير الواردة في الجدول العام (9) حالات والتي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م والبالغة (135) حالة انتهاك وتشكل هذه الحالات مانسبته (6.67%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام وهي على صورتين :

 

جدول رقم (9) يوضح عدد حالات التحريض والتشهير التي تعرض لها الصحفيون

الواقعة

الحالة

التحريض

التشهير

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

التحريض والتشهير

7

77.78%

2

22.22%

9

100%

 

 

مخطط رقم (9) يوضح عدد حالات التحريض والتشهير التي تعرض لها الصحفيون

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (9) يوضح نسبة حالات التحريض والتشهير التي تعرض لها الصحفيون

 

 

 

 

الصورة الأولى :

التحريض :

وتتمثل في (7) حالات من إجمالي عدد حالات التحريض والتشهير والبالغة (9) وتشكل هذه الصورة ما نسبته (77.78%) وهي النحو التالي :

الحالة الأولى :

تعرض رئيس تحرير صحيفة حديث المدينة فكري قاسم وصحيفته والعاملين فيها لحملة دعائية من قبل مجموعة من الأشخاص في يناير 2012م ، وكان تجمع اكثر من ثلاثمائة شخص أمام مقر الصحيفة رافعين شعارات تكفيرية لهم وحرضوا أبناء الحي على الصحيفة والعاملين فيها على خلفية العمل الصحفي .

الحالة الثانية :

تعرضت صحيفة حديث المدينة في 25/1 لحملة عدائية تستهدف رئيس تحريرها فكري قاسم والعاملين في الصحيفة ، إذ تجمع اكثر من ثلاثمائة شخص أمام مقر الصحيفة حاملين معهم لافتات قماشية عليها شعارات تدعو لتطبيق الشريعة الإسلامية وحاصروا الصحيفة قرابة نصف ساعة ، ومكثوا أمام مقر الصحيفة بتعز وحرضوا ضد العاملين في الصحيفة وكفروا رئيس التحرير فكري قاسم.

 

 

الحالة الثالثة :

تعرض فكري قاسم رئيس تحرير صحيفة حديث المدينة  الاهلية ، والصحفيون محسن عائض ، سامي شمسان، وبشرى المقطري لحملة تكفيرية عبر فتوى في 30/1 ، ودعا البيان إلى إيقاف بعض المواقع والصحف التي نشرت كتابات الصحفيين المذكورين .

الحالة الرابعة :

تعرضت صحيفة الأهالي الأهلية لحملة تحريضية وتخوينية في إبريل 2012م من قبل مكتب قائد الحرس الجمهوري أحمد علي عبدالله صالح وتهديداً ضد العاملين في الصحيفة .

الحالة الخامسة :

تعرض رئيس تحرير صحيفة خليج عدن الأهلية عبد الرقيب الهدياني في 14/7 لحملة تحريضية من قبل قناة عدن لايف التابعة لعلي سالم البيض وتهديده بالقتل والتصفية الجسدية على خلفية معارضته للتيار المطالب بالانفصال وعلى خلفية قضايا نشر.

الحالة السادسة :

هاجمت مواقع الكترونية الصحفي أنيس منصور في 5/10 متهمة إياه بمساهمته في إشعال شرارة الفتنة بين القيادات الجنوبية والمشاركة في مخطط يستهدف تلك القيادات بالاغتيالات وهذه المواقع هي (عدن الغد – يافع نيوز- بندر عدن – شبام نيوز – حياة عدن )

الحالة السابعة :

تعرض مراسل قناة العربية حمود منصر لحملة تحريض من قبل احد اساتذة الجامعة في 29/6 أثناء إجراءه مقابلة مع الدكتور حميد العواضي ، وقام الدكتور عادل الفقيه المدرس بكلية الآداب بالتهجم عليه والتلفظ عليه بألفاظ بذيئة واستدعى ما يسمى بالحرس المدني للاعتداء عليه .

 

 

جدول رقم (10) يوضح عدد حالات التحريض التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

من قبل

 

 

 

الواقعة

مجموعة من الأشخاص بتعز

حملة تكفيرية

عبر فتوى

مكتب قائد الحرس الجمهوري

قناة عدن لايف

مواقع الإلكترونية

أستاذ جامعي

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

التحريض

2

60%

1

25%

1

5%

1

5%

1

5%

1

 

7

100%

 

 

 

مخطط رقم (10) يوضح عدد حالات التحريض التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

 

 

 

مخطط رقم (10) يوضح نسبة حالات التحريض التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

الصورة الثانية :

التشهير :

تمثلت في (2) حالتين من إجمالي عدد حالات التحريض والتشهير والبالغة (9) وتشكل هذه الصورة ما نسبته (22.22%) وهي النحو التالي :

 

الحالة الأولى :

تعرض سكرتير تحرير صحيفة حديث المدينة الاهلية وجدي السالمي لاتهامات وتشهير من قبل عميد كلية الحقوق في جامعة تعز في يناير 2012م أثناء مراجعته نتيجته في الكلية على خلفية عمله الصحفي.

الحالة الثانية :

تعرض الصحفيون العاملون في إدارة الشباب والرياضة بصحيفة الثورة في 9/5 لتعسفات وحملة تشهير واساءات وتجريحات تبناها مكتب اعلام وزير الشباب والرياضة معمر الإرياني ضدهم على خلفية نشر أخبار المعتصمين من موظفي الوزارة والمطالبين بحقوق مشروعة ومحاسبة الفاسدين وكذا الآراء الناقدة التي تلتزم الموضوعية والمهنية.

 

 

 

جدول رقم (11) يوضح عدد حالات التشهير والجهات التي أقدمت على ذلك

من قبل

 

الحالة

مكتب إعلام وزير 
الشباب والرياضة

عميد كلية الحقوق 
جامعة تعز

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

التشهير

1

50%

1

50

2

100%

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (11) يوضح عدد حالات التشهير والجهات التي أقدمت على ذلك

 

 

 

مخطط رقم (11) يوضح نسبة حالات التشهير والجهات التي أقدمت على ذلك

 

 

الاحتجاز :

يظهر الجدول رقم (1) أن عدد حالات الاحتجاز التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م بلغت (7) حالات من إجمالي عدد حالات الانتهاك الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك وتشكل هذه  الحالة ما نسبته (5.19%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام وتمثلت هذه الحالات في الآتي:

 

الحالة الأولى :

احتجز أمن مطار صنعاء الدولي جواز الصحفية توكل كرمان لأكثر من ساعة في 3/2 قبل مغادرتها إلى ألمانيا لحضور مؤتمر ميونخ للسياسات الأمنية وتشارك فيه كرمان لتناول المؤتمر في أجندته ثورات الربيع العربي 

الحالة الثانية :

احتجز قسم شرطة الحرية في منطقة باب اليمن بالعاصمة صنعاء مصور قناة الساحات أحمد السروري لساعات بسبب تصويره صنعاء القديمة ضمن مادة إعلامية حول الفلكلور في اليمن .

الحالة الثالثة :

احتجز الأمن القومي رئيس قسم الأخبار في قناة الساحات ريدان المقدم في 9/8 في مطار صنعاء الدولي بسبب عمله.

الحالة الرابعة:

احتجزت حراسة القصر الجمهوري طاقم التصوير التابعة للوكالة العربية للإعلام في 11/9 والذي هاجم المكتب على خلفية تصوير واقعة الانفجار الذي وقع أمام رئاسة الوزراء واستهدفت وزير الدفاع في حكومة الوفاق محمد ناصر أحمد.

الحالة الخامسة :

احتجز أفراد من جنود الفرقة الأولى مدرع مراسل قناة الساحات هايل سعيد الشارحي في 4/12 من داخل الحرم الجامعي بجامعة صنعاء أثناء تغطيته لقضايا الطلاب داخل الجامعة.

الحالة السادسة :

احتجزت شرطة 26 سبتمبر بتعز طاقم قناة سهيل الفضائية المعارضة لساعات في 20/6 ولفقوا لهم تهم كيدية بعد أخذ أقوالهم وطلب منهم كتابة التزام مقابل الإفراج عنهم ، ويأتي هذا الاحتجاز بعد الاعتداء على الطاقم وهددوهم بالتصفية الجسدية والقتل من قبل أحد القضاة بسبب مصادفة تصويرهم اعتداء على هذا القاضي ، الذي احتجز الطاقم في منزله وسلمهم إلى شرطة 26 سبتمبر بتعز بسبب عملهم الصحفي.

 

 

 

الحالة السابعة :

احتجز الأمن القومي بمطار صنعاء الدولي المذيع بقناة سهيل الفضائية خطاب الروحاني لأكثر من ساعة في 10/4 وصادر نحو 40 كتاباً عن الثورات العربية و10 كتب عن الثورات العربية لمؤلفها الفكر العربي المعروف عزمي بشارة .

 

جدول رقم (12) يوضح عدد حالات الاحتجاز والجهات التي أقدمت عليها

من قبل

 

الواقعة

قسم شرطة

الأمن القومي

أمن مطار صنعاء

حراسة القصر الجمهوري

الفرقة الأولى مدرع

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاحتجاز

2

28.57%

2

28.57%

1

14.29%

1

14.29%

1

14.29%

7

100%

خطأ معياري (0.01%)

 

مخطط رقم (12) يوضح عدد حالات الاحتجاز والجهات التي أقدمت عليها

 

 

 

 

 

مخطط رقم (12) يوضح نسبة حالات الاحتجاز والجهات التي أقدمت عليها

 

 

محاولة الاغتيال :

يظهر الجدول رقم (1) أن عدد حالات محاولة الاغتيال التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م بلغت (6) حالات من إجمالي عدد حالات  الانتهاكات الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك وشكلت هذه الحالة ما نسبته (4.44%) من إجمالي النسب الواردة في الجدول العام وتوزعت على النحو التالي:

 

الحالة الأولى:

تعرض وزير الإعلام على العمراني في 31/1 لمحاولة اغتيال أمام رئاسة الوزراء أثناء خروجه من الاجتماع الأسبوعي من مجلس الوزراء ، من قبل مجهولين دون معرفة الأسباب التي دفعتهم إلى ذلك ولم يتم إلقاء القبض على الجناة ، وقد تسبب الاعتداء بإصابة سيارته وتهشمت أجزاء من الزجاجات الخلفية لسيارته لكنه لم يصب بأي أذى.

الحالة الثانية:

تعرض على العمراني وزير الإعلام لمحاولة اغتيال ثانية في 2/8 نفذها مسلحون مجهولون أمام منزله أصيب على إثر هذا الاعتداء احد مرافقيه بجروح بليغة ولاذ المهاجمون بالفرار ولم تستطع الجهات الأمنية إلقاء القبض على الجناة حتى هذه اللحظة ولم يصب الوزير بأي أذى.

 

 

 

الحالة الثالثة :

تعرض الإعلامي إبراهيم المنحي لمحاولة اغتيال في 7/11 إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلحين يستقلون سيارة بدون لوحة معدنية (رقم سيارة) وكان إطلاق النار الكثيف أثناء مرور المنحي في أحد شوارع مدينة ذمار ولم تعرف أسباب الاعتداء ولم يتم القبض على الجناة .

الحالة الرابعة :

تعرض مراسل قناة السعيدة محمد البطاح لمحاولة اغتيال في 30/11 عندما أطلق مسلحون مجهولون النار عليه في مطعم الخضراء في قلب العاصمة صنعاء ، ولاذ الفاعلون بالفرار ولم يتم إلقاء القبض على الجناة .

الحالة الخامسة :

نجى نائب رئيس مجلس إدارة مؤسسة الثورة للصحافة والطباعة والنشر خالد الهروجي من حادث مروري  في 5/12 قيل أنه مدبر ناتج عن فك البراغي (الصواميل) الخاصة بإطارات سيارته وبحسب بلاغ تقدم به الهروجي للجنة النقابية الصحفية بمؤسسة الثورة للصحافة ، قال أن الحادث يأتي بعد حملة تحريضية تعرض لها من قبل بعض المواقع الالكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي قبل أسبوع من تاريخ الحادث ولم يتم كشف الجهة التي تقف وراء هذا الحادث.

الحالة السادسة :

تعرض الصحفي محمد أمين الشرعي لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين في محافظة تعز في 11/12 وأصيب بشظايا في يده اليمنى وفي قدمه ولم يعرف أحد الجناة الذين لاذوا بالفرار ولم يتم إلقاء القبض عليهم.

 

 

 

جدول رقم (13) يوضح عدد حالات محاولة  الاغتيال والجهات التي أقدمت عليها

من قبل

 

الواقعة

مسلحون مجهولون

حادث مروري بعد حملة تحريضية ضد صحفي

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

محاولة الاغتيال

5

83.33%

1

16.67%

6

100%

 

 

 

 

 

مخطط رقم (13) يوضح عدد حالات محاولة  الاغتيال والجهات التي أقدمت عليها

 

 

مخطط رقم (13) يوضح نسبة حالات محاولة  الاغتيال والجهات التي أقدمت عليها

 

 

 

الحجب والاختراق :

  يوضح الجدول رقم (1) عدد حالات الحجب التي تعرضت لها المواقع الالكترونية وحجب اتصالات المراسلين بلغت (5) حالات من إجمالي عدد حالات الانتهاك الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك وتشكل حالات الحجب ما نسبته (3.7%) من إجمالي النسبة العامة الواردة في الجدول العام وتوزعت حالات الحجب والاختراق على صورتين :

 

جدول رقم (14) يوضح عدد حالات الحجب والاختراق

الحالة

 

الواقعة

الحجب

الاختراق والتنصت

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الحجب والاختراق

3

60%

2

40%

5

100%

 

مخطط رقم (14) يوضح عدد حالات الحجب والاختراق

 

مخطط رقم (14) يوضح نسبة حالات الحجب والاختراق

 

 

 

الصورة الأولى :

الحجب :

وتمثلت في (3) حالات من إجمالي عدد حالات الحجب والاختراق والبالغة (5) حالات وتشكل هذه الصورة ما نسبته (60%) وهي النحو التالي :

 

الحالة الأولى :

حجب مجهولون موقع الاشتراكي نت الموقع الرسمي التابع للحزب الاشتراكي اليمني عن الظهور في 20/6 في محركات البحث على شبكة الانترنت لأسباب مجهولة .

الحالة الثانية :

حجبت السلطات الرسمية موقع الأضواء نت بسبب نشر الموقع مواد تعبر عن هموم وقضايا المجتمع وتعري الفاسدين في حكومة الوفاق

الحالة الثالثة :

حجبت شركة الاتصالات موقع صحيفة الوسط في 1/7 لأسباب مجهولة .

 

 

 

الصورة الثانية :

الاختراق:

وتمثلت في (2) حالتين من إجمالي عدد حالات الحجب والاختراق والبالغة (5) حالات وتشكل هذه الصورة ما نسبته (40%) وهي النحو التالي :

 

الحالة الأولى :

اخترق مجهولون في 17/7 موقع المصدر أونلاين واستولوا على النطاق الرئيسي (الدومين) الخاص بالموقع وقاموا بعملية ابتزاز للموقع وادارته بطلب مبلغ من المال لكي يعاد الموقع للعمل كما كان قبل اختراقه.

الحالة الثانية :

تعرض عدد من مراسلي وسائل الاعلام الخارجية للتنصت وحجب اتصالاتهم في 16/10 أثناء تواصلهم بوسائل الاعلام التي يراسلونها وانتحال لشخصية وهوية البعض من الصحفيين المراسلين من قبل مجهولين ولم يتم كشف هوية من أقدم على هذه الجريمة .

 

 

 

 

جدول رقم (15) يوضح عدد حالات الحجب والاختراق والجهات التي قامت بها

من قبل

 

الواقعة

مجهولون

جهات رسمية

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الحجب والاختراق

3

60%

2

40%

5

100%

 

 

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (15) يوضح عدد حالات الحجب والاختراق

 

 

 

مخطط رقم (15) يوضح نسبة حالات الحجب والاختراق

 

المحاكمات وإصدار الأحكام

  يبين الجدول رقم (1) أن عدد حالات المحاكمات وإصدار الأحكام بلغت (5) حالات من إجمالي عدد حالات الانتهاكات الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك وتشكل هذه الحالات ما نسبته (3.70%) من إجمالي النسب العامة الواردة في الجدول العام وهي على صورتين :

 

الصورة الأولى :

المحاكمات :

وتتمثل هذه الصورة في(3) حالات وتشكل ما نسبته (60%) من إجمالي حالات المحاكمات وإصدار الأحكام والبالغة خمس حالات وهي على النحو التالي :

الحالة الأولى :

عقدت محكمة الصحافة والمطبوعات جلستها لمحاكمة مراسلي قناة الجزيرة أحمد الشلفي وحمدي البكاري في مارس 2012 على خلفية تغطيتهما أحداث الثورة الشبابية الشعبية السلمية.

الحالة الثانية :

مثلت صحيفة الأمناء والمحرر فراس اليافعي أمام النيابة الجزائية المتخصصة بعدن في 6/10 على خلفية نشر تصريح للشيخ القبلي طارق الفضلي تحدث فيه عن إبادة عناصر من سماهم الشيوعيين.

الحالة الثالثة :

مازالت صحيفة الأيام الموقوفة منذ أكثر من ثلاثة أعوام تحاكم في قضية رفعت ضدها ومازالت تحاكم حتى نهاية العام 2012م والتي تعتبرها هيئة التحرير أنها تأتي لتعمد استمرار إيقاف الصحيفة إذ لم يتم الحكم في القضية حتى نهاية العام 2012م والتي تنظرها المحكمة الجزائية المتخصصة منذ بداية القضية.

 

جدول رقم (16) يوضح عدد حالات المحاكمات التي تعرض لها الصحفيون

من قبل

 

الواقعة

المحكمة الجزائية المتخصصة

محكمة الصحافة والمطبوعات

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

المحاكمات

2

66.67%

1

33.33%

3

100%

 

 

 

 

مخطط رقم (16) يوضح عدد حالات المحاكمات وإصدار الأحكام

 

 

 

مخطط رقم (16) يوضح نسبة حالات المحاكمات وإصدار الأحكام

 

الصورة الثانية :

إصدار الأحكام :

وتتمثل هذه الصورة في (2)حالتين وتشكل ما نسبته (40%) من إجمالي المحاكمات وإصدار الأحكام وهي على النحو الاتي

الحالة الأولى :

أصدرت محكمة البيضاء الابتدائية الحكم بحبس مراسل موقع المصدر أون لاين ماجد كاروت في 4/6 وقضى منطوق الحكم بسجنه عاماً كاملاً وتغريمه 200 ألف ريال على خلفية مزاعم عن نشره انتقادات لمسؤول حكومي في الفيس بوك.

الحالة الثانية :

قضت محكمة الصحافة والمطبوعات بصنعاء بتغريم مدير موقع مأرب برس محمد الصالحي في 22/11 على خلفية القضية المرفوعة ضد الموقع من مدير الدائرة المالية بوزارة الدفاع عبدالله غالب الكبودي واتهامه بالتحضير لأعمال شغب تستهدف حكومة الوفاق , وقضية أخرى حكم فيها على الصالحي على خلفية نشر الموقع وثيقة تكشف عن توزيع الوزير السابق رشاد العليمي وأحمد الكحلاني أسلحة على بلاطجة أثناء الثورة الشبابية الشعبية السلمية العام الماضي.

 

 

جدول رقم (17) يوضح عدد حالات إصدار الأحكام بحق الصحفيين

من قبل

 

الواقعة

محكمة البيضاء الابتدائية

محكمة الصحافة والمطبوعات

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

إصدار الأحكام

1

50%

1

50%

2

100%

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مخطط رقم (17) يوضح عدد حالات إصدار الأحكام بحق الصحفيين

 

 

مخطط رقم (17) يوضح نسبة حالات إصدار الأحكام بحق الصحفيين

 

 

الفصل التعسفي والإيقاف من العمل وإيقاف العمل :

يعطي الجدول رقم (1) أن عدد حالات الفصل التعسفي والإيقاف من العمل وإيقاف العمل بلغت (4) حالات من إجمالي عدد حالات الانتهاكات الواردة في الجدول العام والبالغة (135) حالة انتهاك وتشكل هذه الحالة ما نسبته (2.96%) من إجمالي النسب الواردة في الجدول العام وهي على النحو الآتي :

 

الحالة الأولى :

تعرض الصحفيان عبدالكريم سلام ونبيل علي اللوزي للفصل التعسفي من قبل مركز سبأ للدراسات الاستراتيجية في 26/3 للأسباب غير قانونية ويأتي فصل سلام بسبب انضمامه إلى ساحة التغيير بصنعاء  , كما فصل نبيل علي اللوزي بحجة أن أخيه الأديب محمد علي اللوزي يكتب في صحيفة أخبار اليوم مواقف تناصر الثورة والتغيير.

الحالية الثانية :

أوقف الأمن القومي بث مباشر في قناة اليمن لبرنامج أشاد فيه بشفافية الرئيس عبدربه منصور هادي وانتقد فيه علي عبدالله صالح في 2/3 وكان البرنامج تلقى إنذارات مبكرة وتهديدات في حال بثت الحلقة وهو ما تم بالفعل.

الحالة الثالثة :

منع ما يسمى البلاطجة المناصرين لعلي عبدالله صالح المدير الجديد بالمؤسسة العامة للإذاعة والتليفزيون إسكندر الأصبحي من دخول مبنى المؤسسة في 28/5 بعد تعيينه مديراً لها.

الحالة الرابعة :

أوقفت إدارة إذاعة صنعاء المذيع أحمد النقيب في 2/8 عن العمل على خلفية اطلاقه اسم جامع الشعب على جامع الصالح أثناء التغطية والنقل المباشر على الهواء لشعائر صلاة الفجر في احد أيام شهر رمضان المبارك.

 

جدول رقم (18) يوضح عدد حالات الفصل التعسفي التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

من قبل

 

 

الواقعة

الأمن القومي

البلاطجة

إذاعة صنعاء

مركز الدراسات الاستراتيجية

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الفصل التعسفي

1

25%

1

25%

1

25%

1

25%

4

100%

 

 

مخطط رقم (18) يوضح عدد حالات الفصل التعسفي التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

 

مخطط رقم (18) يوضح نسبة حالات الفصل التعسفي التي تعرض لها الصحفيون والجهات التي أقدمت على ذلك

 

الاعتقالات  :

  يبين الجدول رقم (1) أن عدد حالات الاعتقالات التي تعرض لها الصحفيون بلغت (3) حالات من إجمالي عدد حالات الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م والتي بلغت (135) حالة انتهاك وتشكل هذه الحالة ما نسبته (2.22%) من إجمالي النسب العامة الواردة في الجدول العام وتوزعت هذه الحالات على النحو التالي :

الحالة الأولى :

اعتقلت قوات الأمن مصورا منظمة صحفيات بلا قيود محمد المريسي ومحمد السبئي في 11/1 أثناء تصويرهما اعتصام لطالبات مدرسة عائشة بأمانة العاصمة المطالبات بإقالة مديرة المدرسة وتم التحقيق معهما في قسم شرطة الحميري بصنعاء.

الحالة الثانية :

اعتقلت قوات الأمن المركزي مراسل قناة الإخبارية خليل القاهري ومصور القناة أسامة الخطيب واعتدت على المصور الخطيب بالضرب المبرح في 11/7 أثناء تواجدهما وتغطيتهما للهجوم الانتحاري الذي استهدف جنود جوار كلية الشرطة بأمانة العاصمة وأوقع عدداً من القتلى والجرحى بين الجنود.

الحالة الثالثة :

اعتقلت قوات الأمن في 18/1 مراسل قناة عدن لايف الذي كان يغطي اعتصام لطلاب المعهد الصحي في محافظة لحج إلى جانب اعتقال عدد من طلاب المعهد وصادرت كاميرته الصحفية وتليفونه الشخصي.

 

 

 

جدول رقم (19) يوضح عدد حالات الاعتقال والجهات التي أقدمت عليها 

من قبل

 

الواقعة

قوات الأمن

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاعتقال

3

100%

3

100%

 

 

 

 

الاختطاف :

يوضح الجدول رقم (1) أن عدد حالات الاختطاف التي تعرض لها الصحفيون بلغت (2) حالتين من إجمالي عدد حالات الانتهاكات التي تعرض لها الصحفيون خلال العام 2012م  والبالغة (135) حالة انتهاك وردت في الجدول العام وتشكل هذه الحالة ما نسبته (1.48%) من إجمالي النسب العامة الواردة في الجدول العام وهاتين الحالتين هما:

 

الحالة الأولى :

اختطف جنود يتبعون الفرقة الأولى مدرع في 12/3 أحمد غيلان المذيع في قناة اليمن اليوم والمصور رمزي الحرازي والسائق فيصل الشامي من منزل كانوا يسجلون فيه مادة صحافية واقتيدوا إلى مكان ومعتقل غير قانوني وصادروا مستلزماتهم من أشرطة تصوير وجهاز محمول وهواتف جوال , إضافة إلى وثائق خاصة .

الحالة الثانية :

تعرض الكاتب الصحفي محمد اللوزي للملاحقة والمصادرة من قبل ثلاثة أشخاص مسلحين في 27/4 بسيارة صالون رصاصية اللون تحمل لوحة معدنية رقم (1272) موديل 2004م على خلفية كتاباته الصحفية الناقدة وتعرض نجلة مازن للاختطاف (15) سنة من قبل مجموعة مسلحة عددهم ثلاثة اشخاص لمدة خمس ساعات الذين أخذوه في 27/4 على متن سيارة (سنتافي) لون أسود وهددوه بالسلاح واعتدوا عليه بالضرب للضغط على والده.

 

 

 

جدول رقم (20) يوضح عدد حالات الاختطاف والجهات التي أقدمت عليها

من قبل

 

الواقعة

الفرقة الأولى مدرع

مسلحون مجهولون

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاختطاف

1

50%

1

50%

2

100%

 

 

 

 

 

مخطط رقم (20) يوضح عدد حالات الاختطاف والجهات التي أقدمت عليها

 

 

 

مخطط رقم (20) يوضح نسبة حالات الاختطاف والجهات التي أقدمت عليها

 

جدول رقم (21) يوضح عدد حالات الاحتجاز والاعتقال والاختطاف

الحالة

الواقعة

الاحتجاز

الاعتقال

الاختطاف

الإجمالي

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

العدد

النسبة

الاحتجاز والاعتقال والاختطاف

7

58.33%

3

25%

2

16.67%

12

100%

جدول رقم (22) يوضح عدد حالات الاحتجاز والاعتقال والاختطاف

مخطط رقم (21) يوضح نسبة حالات الاحتجاز والاعتقال والاختطاف



-- 
*****=====*****=====*****=====*****

تعليقات

التنقل السريع