حذر رئيس جامعة صنعاء الدكتور عبد الحكيم الشرجبي من انهيار العملية التعليمية في الجامعات بسبب ما اسماها قلة الموارد وتسييس العمل الجامعي .
وقال في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن موازنة جامعة صنعاء للعام 2009 اكبر من موازنة الجامعة للعام 2013م وهذا ينعكس سلبا على العملية التعليمية ولا يمكن الجامعة من تطبيق معايير الجودة بالشكل المطلوب خصوصا في الكليات التطبيقية.
وطالب الدكتور الشرجبي الحكومة ووزارة المالية بإعادة النظر في موازنات الجامعات وفقا لمتطلبات ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي.وأكد رئيس الجامعة أن تسييس الوظيفة الجامعية يعيق التقدم في العملية التعليمية ويخلق جيلا مشوها ومخرجات غير قادرة على تحقيق ماتطمح إليهالبلد من التنمية..
داعيا إلى النأي بالجامعة عن حمى الصراعات السياسية وممارسة السياسة خارج أسوار الجامعة كي تبقى البيئة الجامعية نظيفة وبعيدة عن كل ما يعكر صفوها ويؤثر على سير العملية التعليمة سلبا.
وناشد في الوقت ذاته كل من يبعث رسائل وساطة ومحسوبية بهدف تجاوز سياسة القبول في الكليات التطبيقة أن يتوقفوا عن ذلك لان الجامعة لن تقبل بأي استثناءات أو أي تجاوز لتلك السياسات أو للطاقة الاستيعابية إيمانا منها بتحقيق مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين.
منوها إلى أن معيار القبول في الكليات التطبيقية هو نسبة الثانوية العامة وامتحان القبول الذي يسير وفق آلية محكمة و يعكس قدرا عاليا من الشفافيةوالدقة التي تحقق مبدأ الجودة.
وقال في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) أن موازنة جامعة صنعاء للعام 2009 اكبر من موازنة الجامعة للعام 2013م وهذا ينعكس سلبا على العملية التعليمية ولا يمكن الجامعة من تطبيق معايير الجودة بالشكل المطلوب خصوصا في الكليات التطبيقية.
وطالب الدكتور الشرجبي الحكومة ووزارة المالية بإعادة النظر في موازنات الجامعات وفقا لمتطلبات ضمان الجودة والاعتماد الأكاديمي.وأكد رئيس الجامعة أن تسييس الوظيفة الجامعية يعيق التقدم في العملية التعليمية ويخلق جيلا مشوها ومخرجات غير قادرة على تحقيق ماتطمح إليهالبلد من التنمية..
داعيا إلى النأي بالجامعة عن حمى الصراعات السياسية وممارسة السياسة خارج أسوار الجامعة كي تبقى البيئة الجامعية نظيفة وبعيدة عن كل ما يعكر صفوها ويؤثر على سير العملية التعليمة سلبا.
وناشد في الوقت ذاته كل من يبعث رسائل وساطة ومحسوبية بهدف تجاوز سياسة القبول في الكليات التطبيقة أن يتوقفوا عن ذلك لان الجامعة لن تقبل بأي استثناءات أو أي تجاوز لتلك السياسات أو للطاقة الاستيعابية إيمانا منها بتحقيق مبدأ المساواة وتكافؤ الفرص بين جميع المتقدمين.
منوها إلى أن معيار القبول في الكليات التطبيقية هو نسبة الثانوية العامة وامتحان القبول الذي يسير وفق آلية محكمة و يعكس قدرا عاليا من الشفافيةوالدقة التي تحقق مبدأ الجودة.
تعليقات