القائمة الرئيسية

الصفحات

مقتل شيخ في صعدة .. واختطاف اخر في لحج ..واصابة فتاة في ظروف غامضة بصنعاء

مقتل شيخ في صعدة .. واختطاف اخر في لحج ..واصابة فتاة في ظروف غامضة بصنعاء


مدونة النويهي - خاص


اصيبت فتاة في العشرينات من عمرها برضوض في مختلف جسمها، إضافة إلى كسرين في العمود الفقربعد ان القت بنفسها من الطابق الرابع بأحد فنادق العاصمة اليمنية صنعاء اليوم الاربعا في ظروف غامضة، ولم تعرف التفاصيل حول الحادثة.وقال مصدر في البحث الجنائي لـ(نيوزيمن) أن فتاة كانت مختلية هي وشابين أحدهم يلقب بالمضوحي والأخر بالزبيري، بأحد الفنادق بمديرية السبعين.ووألقت السلطات الأمنية القبض على الشابين وتجرى تحقيقاتها معهم، فيما نقلت الفتاة إلى أحد مستشفيات العاصمة.يذكر أن الفنادق في اليمن لا تسمح بدخول أحد مع أمرأة إلا بإبراز وثائق شخصية تثبت قربتك للفتاة.


*** من جهة اخرى قتل شيخ قبلي يدعى صدام روكان وهو أحد مشائخ خولان وأصيب آخرين بحارة باب السلام بمحافظة صعده.


وتضاربت الأنباء حول قتل الشيخ ،ففي حين تقول مصادر في التحالف القبلي أنه قتل في كمين نصبه حوثيين ، فيما ينفى الاخرين ذلك ، مؤكدين أن مقتله بعد مواجهات معه إثر قيام مجموعة من التحالف القبلي بإختطاف أحد أبناء منطقة الحمزات.وتشهد المنطقة توترا بين الطرفين.


***وفي جنوب اليمن أختطف مسلحون في الحراك مسئول حكومي و 7 أشخاص في مديرية الحبيلين، وفقا لمصادر في الحراك.وقال مراسل نيوزيمن في مديرية الحبيلين بمحافظة لحج أن رضوان طاهر المليكي من أبناء محافظة إب منطقة بعدان ، كان قادما لزيارة مدير أمن القبيطة سابقا عباس مهدي، وأثناء مروره بمنطقة الحبيلين تم إيقافه من قبل المسلحين وصادروا كل متعلقاته الشخصية.وتقول مصادر ان المليكي رجل أعمال، إضافة إلى أنه مسئول في في مجلس الوزراء.


وتدخل مشايخ المنطقة للإفراج عن المليكي لكن عناصر الحراك اقتادته بإتجاة المنطقة التي يقطن بها ناصر الخبجي القيادي في الحراك الجنوبي.ولا يزال القيادي في الحراك الجنوبي طاهر طماح يختطف أحد الضابط منذ السبت الماضي في ذات المنطقة.


**كماقامت مجموعة من مليشيا الحراك المسلحة بعد ظهر اليوم الأربعاء باختطاف الشيخ صالح قاسم بن قاسم – شيخ منطقة العتيان مريس- مع أربعة من مرافقيه. وأفادت مصادر "نبأ نيوز" في لحج: أن مجموعة مسلحة من عناصر الحراك كانت قد نصبت نقطة تقطع في الحبيلين، وقامت بإيقاف سيارة الشيخ صالح بن صالح قاسم، واختطافه مع مرافقيه الأربعة تحت تهديد السلاح، وترحيله إلى منطقة العسكرية بيافع، والتي تأتي في إطار عمليات عنصرية تستهدف أبناء المحافظات الشمالية.


وبحسب المصادر: فإن منطقة "العسكرية- التي تعد أشهر مناطق تجارة وتهريب الخمور على مستوى اليمن منذ ما قبل الوحدة- أصبحت ملاذاً لقيادات الحراك الفارة من المناطق الأخرى، ووكراً لنشاط جماعات الحراك الإرهابية التي تشن من حين لآخر هجمات مسلحة تستهدف المعسكرات، والمراكز الأمنية، والعربات العسكرية، فضلاً عن احتجاز المختطفين فيها. وتؤكد المصادر: أن ما شجع على تحول "العسكرية" إلى معقل للنشاط الإرهابي هو التمويلات الهائلة التي يتولى إرسالها أحد المشائخ المقيمين في المملكة العربية السعودية المدعو (عبد الرب النقيب)، والذي يتولى جمع الأموال من رجال الأعمال وجهات خيرية سعودية وإرسالها للحراك.. وهو نفسه الذي نظم مهرجان إنفصالي في جدة، واستثنته السلطات السعودية من المساءلة رغم احتجازها آخرين إثر ضغوط يمنية، نظراً لسعة علاقته مع المتنفذين السعوديين






التنقل السريع