القائمة الرئيسية

الصفحات

متقل 55 من عناصر القاعدة جنوب اليمن صباح اليوم.. واستمرار المواجهات بين الاخوان المسلمين والحوثيون في محافظة الجوف شمال اليمن


قتل 55 عنصرا من تنظيم القاعدة في اليمن اليوم الإثنين في اعنف هجوم نفذته قوات الجيش بمساندة القبائل لاستعادة مدينة زنجبار مركز محافظة أبين في الجنوب.وقال مصدر عسكري يمني ليوناتيد برس انترناشونال"إن المواجهات التي وقعت منذ مساء أمس ولازالت مستمرة خلفت 55 قتيلا من عناصر القاعدة بعد معارك هي الأعنف مع التنظيم خاضتها كتائب من اللواء "25" ميكا، والقبائل المسلحة".وأكد "ان من بين القتلي قيادات من القاعدة أبرزهم محمد الخضر احد أهم المطلوبين في تمويل الإرهاب وتنفيذه عددا من الهجمات التي طالت عسكريين".ولم يشر المصدر العسكري الى عدد خسائر الجيش والقبائل، لكن مصدرا مستقلا أكد مقتل 8 جنود وجرح عقيد في اللواء 25 وجرح نحو 30 آخرين من الحنود ومسلحي القبائل اليمنية.نبأ نيوز - اللواء 25 ميكا


وقال المصدر العسكري "إن العديد من الجثث التابعة لعناصر التنظيم تفحمت وتكبدت خسائر فادحة من شدة القصف بعد فك الحصار عن اللواء 25".واستعادت قوات اللواء 25 ميكا انتشارها بمدينة زنجبار التي كانت قد أحكمت عناصر القاعدة الخناق عليها منتصف مايو/ أيار الماضي، كما تمكنت من التمركز بالقرب من حصن شداد وبجانب السجن المركزي.
وأضاف المصدر العسكري "أن قوات الجيش تصدت لمجموعات مسلحة كانت قادمة من محافظة مأرب لمساندة عناصر القاعدة بمدينة زنجبار وأجبرتها على الفرار والعودة من حيث أتت".وأكد ان المواجهات لازالت جارية حتي الآن، وأن اللواء 25 ميكا مازال يواصل قصفه المدفعي بعدة اتجاهات حيث يتواجد عناصر التنظيم بوسط مدينة زنجبار ومنطقة الكود.وأدى حصار القبائل اليمنية التي ساندت الجيش في الهجوم الى فرار عناصر القاعدة باتجاه منطقة يرامس شمال شرق زنجبار.وشارك الطيران الحربي مساء أمس في طلعات متفرقة على عدد من المواقع التي تتمركز فيها عناصر التنظيم لحماية القوات الحكومية أثناء هجومها والمشاركة باستعادة السيطرة على زنجبار.يشار إلى أن الجيش وبمساندة القبائل اليمنية تخوض منذ السبت الماضي معارك عنيفة مع عناصر مفترضة من تنظيم القاعدة كانت تمكنت منتصف مايو/ أيار من السيطرة على مدينة زنجبار مركز محافظة أبين وأعلنوها "إمارة إسلامية " تحت إمرة "أنصار الشريعة".


------------------------------------------
قتل مالايقل عن ثلاثة أشخاص في المعارك التي تدور بين حزب الاصلاح والحوثيين بمحافظة الجوف.

وقالت مصادر قبلية لـ"نيوزيمن" إن المواجهات الاخيرة قتل فيها 3 أشخاص ، اثنين من الحوثثين وأخر من المشترك.
وقال الشيخ حسن هدره لـ"نيوزيمن" عن الاشتباكات استخدم فيها مختلف الاسلحة الثقيلة والخفيفية، من بينهم صواريخ الكاتيوشا.وتدور معارك بين الحوثيين وعناصر المشترك في مديرية الغيل ومنطقة سبدا" على ضواحي مدينة الحزم عاصمة الجوف منذ أن سقطت المحافظة بأيادي الثوار.واتهم رئيس المشترك في محافظة الجوف، الشيخ الحسن أبكر، النظام الحاكم وإيران بدعم الحوثيين من أجل السيطرة على المحافظة “التي سقطت بأيدي الثوار”.وقال أبكر لنيوزيمن إن نظام الرئيس علي عبدالله صالح قدم دعماً لـ”الحوثيين” لشن معارك “ضد إخوانهم الثوار” مؤكداً سقوط 88 قتيلاً و136 جريحاً في صفوف أنصارالاخوان المسلمين.


تعليقات

التنقل السريع